PART 1

3 1 0
                                    

  {اتمنى منكم الدعم والضغط على علامة النجمة والتعليق بين الفقرات}
                         {لتشجيعي وجعلي استمر بالرواية }


____________________________________

البطلة : مَريم ذات ال 24 عام تعيش حالياً في عاصمة ايطاليا روما بالتحديد
تعمل نادلة في احد المطاعم الفاخرة الخاصة بالاغنياء وذو الطبقة المخملية هيه من اصـــوࢪ عراقية اصيلة هربت لأيطاليا للاستقرار والاعتماد على نفسها ...

                           _______________
- 6:30 صباحاً
كم أني اكره الاستيقاض مبكراً يا الهي
انا احتاج ان أنام قليلاً بعد لتحتضن وسادتها بقوه وتندب حظها
حتى تستقيم وتلبس شبشبها المنزلي ذو الفراء الابيض وتمشي بتثاقل لتذهب الى الحمام وتبداء يومها لتستعد الى الذهاب للعمل
انهُ اول اسـبـو؏ لها في هذا المطعم ااه طبعاً انهو المطعم رقم ٨٠ الذي تعمل به لانها دائماً ما تطرد قبل اكتمال شهر حتى
لاكنها متأمله بانها ستستطيع ان تستمر في هذا المطعم لان  المال الذي يعطوه لها جيد جداً وستحاول ان لا تفتعل المشاكل
لنعود للتي تتوجه الى المطبخ لأعداد الفطور...
*يا الهي كم تأخرت في الاستحمام لقد مرت ساعة بالفعل ليس لدي فقط نصف ساعة للاستعداد حتى أني لم أأكل فطوري لتذهب بسرعة لتجفيف شعرها وتأكل موزة اثناء هذا وبعدها بدأت بتجهيز نفسها
-هياا كوني اسرع مريم وضعت مساحيق التجميل بشكل بسيط لأني على عجلة من أمري فقط واقي شمس والماسكارة وقليلاً من مصحح الحواجب
وبالطبع احمر الشفاه ذو اللون البيج بتحديد كلاسيكي بني ارتديت تنورة طويلة من الجلد بفتحه تصل الى نصف الفخذ باللون البني معها هاينك من الصوف  باللون البيج  وبيريه بنية اللون وطبعاً لا انسى الحذاء من الجلد باللون الاسود معى حقيبة باللون البيج وكنت اتحرك بسرعة قصوى حتى انتهي

-خرجتُ من شقتي الصغيرة بسرعة كبيرة واقفلت الباب حتى ابداء بالهروله حتى اصل الى موقف الباصات ولحسن حضي الجميل كان على وشكد التحرك حتى بدأت بالصراخ ليتوقف السائق لي ومثل كل مره يوبخني فيها قد تعودت
جلست في احد المقاعد بهدوء حتى يتسنى لي العودة الى الماضي ...

                                   
*قبل 5 سنوات *
-مريم هياا بسرعة انهُ السائق هذه المره سيتركك ويذهب حقاً الازلتي نائمة حقاً !!

مريم: أمي اريد النوم لن اذهب الى المدرسة
والدتها: انها اخر سنة لكي كفاكي تكاسلاً استفيقي بسرعة وارتدي ثيابكِ الآن
سأخرج واتكلم مع سائقكِ لينتظر قليلاً
مريم: نهضت بتثاقل وامثل البكاء ارتديت عبايتي المخصصة للمدرسة أني في اخر سنة من الثانوية سأتخرج واخيراً وضعت أي كتاب امامي في حقيبتي وخرجت بسرعة وارتديت حذائي بدون جوارب ايضاً وخرجت لأرى السائق والفتيات قد ندبوني خلال الانتظار هذا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 02, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Nothing is impossibleحيث تعيش القصص. اكتشف الآن