#Scarlet POV
آنى : حمدا للرب على سلامتك ابنتى
انا : اشكرك امى
ادوارد : بماذا تشعرين
انا : بأنني كتلة من الألم الشديد
جيما : حسنا أيتها الكتلة المتألمة اصعدى إلى الغرفة و ساحضر لك الطعام
انا : اشكرك جيم
صعدت الى الغرفة مع هارى أغلق الباب تمددت على السرير تمدد فوقى
... . . . فى قلة أدب هنا. .........
(اللهم انى اخذت ذنب ما قرأت و ما رأيت)
قبلنى بشغف وانا أفعل المثل
هارى : اشتقت لك
قالها بين قبلتنا يده تسللت إلى منطقتى يتحسسها أشعر بشعور رائع جدا أنين صغير يخرج من فمى وجهى احمر
هارى : لديك جسد رائع و مؤخرة مثيرة كالعنة
قام بخلع بنطالى ثم سروالى خلع ايضا بنطاله ثم البوكسر يده تداعب منطقتى يدخل اصبعه داخلى انيت كنت امسك بالسرير يدخل و يخرج انتهت مهمة أصابعه لتبدأ مهمة قضيبه دخل و انيت
انا : ا..اسرع ه..هارى
يدخل و يخرج يلتقط شفاهى باسنانه أنين يخرج من فمى و فمه توقفنا عندما لاحظنا وجود شخص
هارى : اللعنة عليك جيما
جيما : أكملوا انا لست موجودة فقط سأضع الطعام و ارحل
و ضعت الطعام على الطاولة و خرجت نظر لى هارى ما زال داخلى
هارى : فالنكمل
يدخل و يخرج اأن واصرخ باسمه
هارى : ا . أنا قريب
يدخل و يخرج بسرعة أشعر بدفء سائله داخلى يقبلنى وينام بجانبى نلهث بقوة يمرر يده على معدتى العارية يصنع دوائر بينما اغمض عينى مستمتعة بلمساته لى
هارى : فالنستحم
وقفنا خلع ملابسى و أفعل المثل أصبحنا عاريين تماما ندخل الحمام كل شئ جاهز و موجود امتلأ حوض الإستحمام جلسنا معا داخله كان ينظف ظهرى و أفعل المثل له نظف لى جسدى ب الصابون وضعنا القليل من الشامبو فى يدينا وضعته على شعره و هو فعل المثل انتهينا أشعر ب خمول شديد خرجنا ارتديت ملابسى و هو أيضا جفف لى شعرى مشطه رفعه لى جلسنا على السرير تناولنا الطعام الذى أحضرته جيم وبعدها نمتتتتتت
............
قررت الذهاب إلى ال لانها تريدنى لا اعلم لماذا طرقت الباب فتحت لى
أنا : مرحبا بالحمقاء
ال : من انت؟
انا : لا تعرفينى حقا أم الحادث غير ملامح وجهى