اهـلا يـا سُـكَراتـي اي اخـباركـم؟
تجـاهلـو الأخـطـاء الإملائـيه رجـاءً.
لا تنـسو دعـمي بـالنجـمه و تعلـيق لطيف ♡.
•ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ•
فـي كـوريـا الجـنوبيـه سـيول تحـديدا فـي بـيت آل كـيـم عـائـلـه مـرمـوقـه و مـشهـوره جـدا عـائـله كـبيره و التـي هـي تجـلس حـول الـمائـده الكـبيره للـإفطـار..
الكـرسي الذي في المقـدمه الجـد الأكبر كـيم عـلى يـميـنه اولاده: نـيكـولاس الأبن الأكبـر و بجـانبـه زوجـته مـاريـا و بـجـانبـه ابنته فـلورينـا هي الحفيده الأجمل و اكـثر قـُربا لجـدها.
في الناحيه الأخرى من الـمائده مينـجين و زوجته هـيونا و اولادهـم لـورين و هيوجين و ديانا
كيم البيرت و زوجته ليليان و كرسي فارغ لفرد لا يسأل عـنه احـد.
العـائله تمتلك عـرق فـرنسي من ناحيه الجـده و التي توفت من ثلاث سنوات و من بعـد وفاتها بات كل شـي دون حياه.
«ء ابي كـما تعـلم بُـني سـيأتـي اليـوم فمـا رائـيك بأن نقـيم حـفلا صغـيرا له بمناسبه قدومه»
قالت لـيليـان ف ابنها قـد سافر للخـارج مـن ثلاثـه سنوات و كـأي ام تـريد حفـل ترحيب لأبنها تـرك الجـد معلقته و نـظر لـها قليلـا و ثـم قـال:
«لا اعتقـد ان ذلـك سيكـون مهما الاهـم ان تـذهبو مـع الخـدم للتـسوق الـشهري.»
قـال الجـد بكـل هـدوء دون الإكتراث لمـشاعرها كـأم او حتى بالإكتـراث الى حفيده.
«خالـه ليلـيان لا بأس ف انا سأقيم حفل صغير لأبن عمي الحبيب في الليل انتي لا تهتمي همم»
قـالت فلورينـا و نبرتـها و وجههـا لا يبـشران بالخير ابدا.
نـظرت لهم ليليـان و نظرت لزوجها الذي يأكل دون اي مشكله ببـعض من اليـأس و الحـزن و استـقامت تـصعد لغرفتها بيـنما الجـميع يتناولـون طعـامهم بـكل صمت....
فـي لـندن...
يقـف الفـتى ذو النضارات يـودع صـديقاه جاك و كـريسـتوف.
«سـاشـتاق اليـك كـثيرا يا رجـل لماذا سـترحل ابقـى معنـا هـم لـن يجعـلوك تسعد لـدقائـق هناك»
قـال جاك بحزن على فـراق صديله المفضـل لـه
«اجـل جـاك مُحـقٌ تـايهيـونغ افعل ذلك ولا تـذهب»
و كـان ذلــك كريسـتوف الذي ابدا برأيه يوافق رأي جاك.
نـظر تـايـهيـونغ لهم بحزن قائـلا:
«لا يمكننـي انا ايضا اريد البقاء و لكن يجب ان اعود للبيت و لكن سأعود بالتأكيد»
أنت تقرأ
Cousin New Version KTH
Romanceعـنـدما يـتحـول كـيم تـايهـيونغ مـن فـتى النـظارات الـى رَجـُل مـثير فـي يوم وليـلـه• kim taehyung • kim Florina • هـذه الروايه من أعمـالي الخـاصه لا اسمح للسرقه •
