back ✨p4

111 10 4
                                    

-عَيناكَ تشبهُ سَوادِ اللِيلُ بِعُتمتِها فمَا أنا إلا عَاشِقٌ مُتأمِلٌ لهَا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-عَيناكَ تشبهُ سَوادِ اللِيلُ بِعُتمتِها فمَا أنا إلا عَاشِقٌ مُتأمِلٌ لهَا.
*
*
*
قلبها يكاد يخرج من مضجعه من شدة خوفها، تتعرق وتكتم صوت انفاسها بيدها داعيةً الله ان تنجو من هذا يقترب احد الحراس من الخزانه هي تسمع خطوات قدمه اغمضت عينها بقوة عندما سمعت يدة تفتح الخزانه
1
2
3
فتح باب الخزانه ولم يجد احد بها
وماكاد يفتح الدرفة التى هى بها حتي
منعه اتصال هاتفه...

"الرئيس يقول كفاكم لعبا واحضرو اي احد من عائلته"

خرجو من الغرفة يبحثون بباقى المنزل

وهى تقدمت خارج الخزانه برفق تتسلل

نزلت لاسفل حافية الاقدام كى لايصدر

لها صوت تنزل بخطوات رقيقة حتى

لايلحظها من هم بغرفة والداها الان

لمحت باب الخروج مفتوحا نظرة منه

فوجدت رجلان خارجا عادت ادراجها

بهدوء... وتقدمت للمطبخ... فتحت الباب

الخلفى بهدوء وبالكاد حطت قدمها

خارجا حتى سمعت جملة واحدة

"امسكوها"


لم تنظر خلفها حتى بل بدات فورا بالركض بأسرع مالديها تبكى على حالها

شبة عارية تركض بهذا الوقت الباكر

حافية الاقدام مهددة بالقتل وعلى ماذا

قد تبكى غير هذا

نظرة خلفها ووجدت الرجلان خلفها

ماكان امامها سوا الدلوف للغابة بين

الاشجار تركض وتركض لاتهتم لما يؤذى

قدمها الان وخلف شجرة ضخمه وقفت

تلتقط انفاسها وضعت يدها على فمها

PAPA YOON//حيث تعيش القصص. اكتشف الآن