CHAPTER 9

210 26 0
                                    

CHAPTER 9

"لقد ذهبت للمبيت عند احد اصدقائها ... انها حفلة مبيت بين مجموعة اصدقاء .. اظن انكم تعرفون هذا النوع"

"ماذا؟!
صوت ايڤاندر دوى المكان ... هو بالخصوص لن يتقبل مبيتها خارج البيت
"ما في الامر ايڤاندر؟"

نبس الجد بإستغراب من ايڤاندر الذي لم يهتم يوما بأحد
"كيف لكم ان تسمحو لها بالبقاء خارج البيت ليلا عمي"

نبس الأخر بعصبية بعد ان توقف عن الأكل .. ليأتيه رد سكايلر بجدية و هدوء

"اولا هي لن تبقى خارج البيت و انما داخل بيت احد اصدقائها و ثانيا لما لا نسمح لها ان تعيش حياتها مثل اي فتاة ... ميراندا فتاة عاقلة الأن ولا اظن انها تحتاج لنا ولكلامنا الفارغ هذا .. اليس كذلك روبرت"

"انا مع سكايلر في كلامها صراحة .. ميراندا فتاة عاقلة و انا واثق في تربيتي لها"

"نحن في قصر روبنسون ... الفتيات هنا هازل و سامانتا و سيلينا لم يخرجو يوما من المنزل دون اذن من جدي و هم بالأصل لم يخرجوا في الليل يوما"

"انا اوفق رأي ايڤاندر في كلامه روبرت ، الفتيات اكبر منها و مع ذلك لم يخرجو لوحدهم يوما ... حاول تعليمها على قوانين المنزل بني ... والأن دعنا نغلق الموضوع و مرة الأخرى اخبرها روبرت"

"حسنا ابي"

نبس روبرت اخر كلامه مع ان سكايلر انزعجت من خضوع زوجها لكلام والده المبالغ فيه
و في تلك الاثناء عند ميراندا  في منزل ستيلا ، كانت  تستمتع رفقة اصدقائها .. لم تظن ان تلك المتعة فقط مع اصدقاء تعرفت عنهم اليوم فقط ... لم تظل لعبة ولا طبخة قامو بها .... و هنا اترك لكم حرية تخيل السهرة و كيف كانت ...

في صباح 07:45

تستيقظ ميراندا بفزع على صوت ستيلا و هي تقوم بهزها بسبب تأخر الوقت

"ميراندا سوف يفوت الباص .. تحركي يا فتاة"
نهضت اتجه الى الحمام بسرعة لكن يا خسارة لم يكن متاح .. خرجت من الغرفة متجهة الى حمام اخر لكي اقوم بروتيني العادي ...
خرجت بعدها بمدة و اخذت ارتدي ثيابي الجامعية .. غير مهتمة بشعري لأنني قمت بشده بـ مقبضٍ استعرته من ستيلا قبلا

"ميراندا هل انت جاهزة"

"انا كذلك"

"هيا للأكل"

"كيف جهزتي نفسك في ربع ساعة"

نبس اندرو و هو يحاول ارتداء حذائه الرياضي بسرعة

"انا متعودة على ان اسهر و دائما ما استيقظ بسرعة ... و اقوم بكل روتيني لكن على مهل ... لكن عندما اتأخر اختصر كل ما افعله في اشياء بسيطة"

YOU WILL NEVER KNOW.Where stories live. Discover now