- متى سأتخلص من هذه الحياة؟
-هاا؟! حتى هنا لا يوجد راحة
- م.. مهلاً ما هذا؟
_________________________________
القصة تابعة للكاتب كين واكوي
[ Ken wakui ]
لا شيء يدعو للأسف لا شيء يدعو للبكاء، انطلق، تكلم، لا تخف ما دمت تحلم بالبقاء، غير حياتك واعترف أن الإرادة كبرياء
_______________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل السابق ~
كانت تضع مصاصة بفمها و هي تهمهم بلحن و هي مستمتعة لكن للحظه سمعت ضحك بصوت عالي للغاية و صخب و كان الصوت قريب ادارت رأسها لترى ما هذا الضحك لتلمح اربعة اشخاص بالاحرى شباب و كان يتكلمون و يبدو انهم يستمتعون لم تلبث الا دقائق لتتوسع اعينها لشدة الصدمة و تسقط المصاصة من فمها و تترك يد العربة
آيو:- «بصدمة» ما......ماهذا؟ ل... لما؟
...:-هممم؟
°^°^°^°^°^°^°^°^°^°^°^°^°^°^°^
تكملة ~
...:- هممم؟
...:- « بتساؤل» هل هنالك شي؟
...:- كلا لا يوجد " اظن انني اتوهم "
اسرعت الى زقاق قريب حتى تختبأ و جلست القرفصاء لكي تعالج المنظر الذي رأته تواً..
آيو:-«بصدمة شديدة» لا اصدق كيف؟ لماذا؟ (امسكت رأسها) كيف امكن هذا؟ ه-هل ا-انا في طوكيو ريفينجرززززز «بصراخ مكتوم» و هؤلاء هم ' التنانين السود ' ؟« بدهشة» لا اصدق كاد ان اكتشف من قبل واكاسا....
اخذت ثواني لكي تعرف مالذي يحصل حتى انزلت رأسها و بدأت ترتجف بخفة، لماذا؟ لم تمضي خمس ثواني لكي تقفز هنا و هناك من الحماس و الفرح و تردد بصوت خافت لكي لا يسمعها احد و يدعوها بالمجنونة~
آيو:- «تفقز بمرح» انا في طوكيو، انا في طوكيو، انا فييي طووكيووو... لا اصدق انا في طوكيو و الاهم اني رأيت هؤلاء هيهيهي
