Chapter:4

82 8 136
                                    

فوت وتعليق لطفاً أميراتي👸.









هاي يا حلويني، ببارت مفاجئ🫣، إنجوي✨️.


























..























خرج من مكتبه، للتجول داخل المستشفى خاصته لتَفقد أحواله، رغم أن عقله في مكان آخر، والحقيقة أنه معها، أجل،

صغيرته ونتُفته الرقيقة.

آخر مرة رآها بها، كانت ذلك اليوم الذي حدث ما حدث فيه بينهم منذ أسبوع في غرفته، حيث قام بأخذها لغرفتها بعدها،

ولم يدخل إليها.

وذلك لكِ لا تتضايق من الأمر، وأنما أوصلها للباب فحسب، وعندما دخلت ترمي بنظرة أخيرة تجاهه، هو أسرع يحثها لغلق الباب خلفه، فور ذهابه،

حتى لا تتعرض للأذى بأي شكل كان لكَون كان واضح عليها أشد الوضوح أنها شخص شديد الحساسية من ناحية العديد من الأشخاص.

ها هو أكمل تفقد كل شيء، وبالصدفة كان قلبه يخُبره بأنه سوف يراها في أي لحظة،

لكن ويا لحظه العثر، لم يراها بأي ممَر من ممرات المستشفى بأكمله، حتى عندما خرج للحديقة، لذا ها هو يعقد صفقة بنيه وبين قلبه،

يفكر بالذهاب لغرفتها.

"أعني، ولم لا، جيمين أنتَ طبيبها الخاص؟!"

هو هَمس لنفسه، وخافقه أفلت نبضاتِ متقطعة تدعوه للتنهد أكثر من مرة، للأضطراب الذي يشعر به، لمجرد تفكيره بأنها سوف تنزعج،

ولكن؟ كيف لها أن تنزعج؟، وهو يعلم أنه أكثر من تشعر بالأمان تجاهه؟ ومعه؟،

كيف لها أن تفعل؟.

هذا كان آخر ما سمع عقله يهَمس به داخله، حتى وجد نفسه أمام باب غرفتها والتي تقع في طابق خاص باللذين يمتلكون المرض خاصتها، بالقرب من الطابق الخاص بمكتبه،

رفع يده نحو الباب بتردد، بينما شفتيه سحُبت بين أسنانه على غفلة، غير مُدرك لردة فعلها وماذا ستكون، حتى قاطع أفعاله التي أنتهت بفتح الباب بشكل صغير وظهور خصلاتٍ صغيرة من المسافة القليلة التي صَنتعها هي بنفسها،

دون أن توضح ملامحها لعينيه الملتهفة لرؤيتها.

"مَن هناك؟!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

With you |pjm| متوقفة .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن