أولادي

الفصل السادس عشر

استمتعو بالبارت

كلانا قد بدء في الدراسه لذا ربما سنتأخر عن التحديث

اعرف اننا كنا نتأخر في العاده وكان هذا بسبب فقدان الشغف فليس من المشجع الكتابه مع شخصين او ثلاثه فقط يكتبون تعليقات

هذا فقط تنويه عن التأخير القادم

لا اعلم ذا كنتم ستقرأونه علي اي حال

(كُتب بكل حب♥️)

ارجو ان يعجبكم البارت

...........

بعدما انتها يونس من الاتصال على بحر

قام بإمساك إذن بدر فهو يعرفه أسهل من يعترف بكل شئ

يونس بصرامه:"بدر ان لم تنطق الان و تخبرني لما اتصل هذا الرجل صدقني لن اتردد لحظه في جعلك تجرب الحزام ".

بدر و الخوف الشديد ظاهر على وجهه هو لن يخبر ابوه بلطبع فقال :"ابي حين يأتي هذا الرجل سنعرف منه حقا انا لا اعرف ماذا يحدث حتى لا اعرف اسمه ربما يكون والد مريم التي كانت معنا في الرحله ".

نظر بلال لبدر بصدمه:"ماذا لا اكيد ليس هو مريم لن تخبر ابوها اني تسليت بها و ايضا....".

لم يكمل بلال كلامه بسبب ضربة الحزام التي حطط عاى فخذه

يونس :"على الاقل احترم وقوفي يا وقح ".

بلال و هو يدلك مكان الضربه :"اسف ابي ".

يونس بعد ما ترك الحزام حسنا اذا اذهبو لغرفكم الان

بعد حوالي عشر دقائق كان بحر قد جاء و وجهه يظهر عليه علامات التوتر

يونس بحزم:"لما التأخير و اولا لما خرجت بدون إذن ".

بحر :"اسف ابي ولاكن لما كل هذا الغضب هل حصل شئ".

قال يونس بصراخ و غضب:"هل من الطبيعي ان ابحث عنك في البيت ولا اجدك و اصلا انت معاقب هل تراني قد مت كي تلغي عقابك و تخرج كأني لم اتكلم اجب بحر ".

بكى بحر فهو لم يتوقع صراخ والده

يونس بغضب :"انت حقاً مدلل تفعل الخطاء و حين اكلمك تبكي ".

بحر و هو ينظر للاسفل :"اسف ابي ".

يونس بجديه :"ستحاسب على خروجك ولاكن ليس الآن، و الان اخبرني من هذا الذي يقال عنه انه لعبتك انت و اخوتك".