كنت أفكر هل يجب أن انزل من سيارة وأواجهم او أبقى كنت مصدومة بينما أرى الطفل الصغير يعانق كريس بقوة لم أتحمل الأمر لأنزل من السيارة بدأت بالمشي نحوهم لأتوقف بصدمة بعد أن سمعت الطفل يقول "أبي إشتقت لك".
شهقت بصدمة لأضع يدي على فمي و إستدرت ببطئ لأرجع نحو السيارة هذا مستحيل أبداً إنه متزوج ولديه طفل يبدو الطفل في العمر الخمس سنوات هذا يعني أنني الزوجة الثانية!.
كنت أشعر بهذا إن تلك العائلة ورائها مصائب عضمة ولا يخبروني بأي شيء أبداً لمحت كريس يدخل السيارة مع المرأة والطفل لأحمل هاتفي بسرعة وأرن عليه.
•
•
•
•
أين أنت، الأن.
_
أنا؟..آه لازلت بشركة أحاول تجهيز بعض المشاريع من أجل...المشروع الجديد.
_
اوه، حقاً بتوفيق عزيزي.
_
إلى القاء كلارا.
أقفلت الخط بغضب وتوتر الأن فهمت، فهمت كل شيء ذلك الجيون جونغكوك يريد أن يوريني الحقيقة المرة.
نزلت من السيارة لأتجه نحو المتجر بغضب كبير وقد صادفت خروج جونغكوك من المتجر يحمل سيجارة في فمه وقفت أمامه بينما هو رفع حاجبه بإستغراب ليردف.
ألم أقل لكي أن تنتظرين في السيارة، لماذا لا تسمعين الكلام.
ضحكت بسخرية لأردف بسخرية وغضب.
كي أشاهد العرض الذي جهزته، صحيح.؟
حمل ولاعته ليشعل السيجارة ببرودة كأنني لم أقل شيء بدأ ينظر في الأرجاء بينما صبري إقترب عن الإنتهاء ليردف بهدوء.
ضننته سوف يطول، هل تشاجرتم.
نظرت له بصدمة لأعقد ذراعي حول صدري بعدم تصديق بسبب صراحته الصادقة لأردف بحدة بينما أنطق كل كلمة وحدها.
هل..تمزح... معي الأن، صبري.. على... وشك الإنتهاء.
نظر لي بجدية لينفث الدخان على وجهي بينما أنا أغلقت عيني بضجر وغضب من تصرفه، لأفتحهم ولكنني لم أجده أمامي لأستمع لصوته ورائي بينما يهمس في أذني بصوت رجولي.
أنت تقرأ
MY LUST
General Fiction_لقد وقعت لي رجل يتاجر في لأعضاء وهو اخ زوجي... تختفي كل شجاعتي امامه لكن هل هذا سيستمر. _حضرني الجميع من الإنسجام او التقرب منه ولكن جاذبيته القوية تتركني أخضع له. _في قاموسه لا يوجد شيء اسمه الخجل وفي قاموسي لا يوجد شيء اسمه الخوف _اخي يكرهني...