ما بين الماضي والمستقبل p.29
تذكير!!
سدت الاتصال والفرحة غمرتنا اشترينا جكليت وطشرنا أخذنا تكسي واتوجهنا لبغداد طبينا لبغداد وبعد نص ساعة وصلنا للبيت نزلنا ونشوف البيت كُلة فرحان ابتسمت بهدوء الخطار گام يروح ويجي قررنا نروح للمستشفى منار واني وامي وام فهد وسارة رحنا للمستشفـى ونشـوف.......
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
نمت نومة عميقة بسبب هالمهدئ گعدت على صوت الهوسة الي فوك راسي عمر وكرار وعباس وحكيم وحسن وفهد ومحمد وابوي وامي وام سيف ولمياء افتح عيوني واغمضهن بتعب اسمعهم يحچون بس اني ما اگدر احچي كأنو لساني معگود
عمر:گعدت عمي گعدت
فهد:مريمي تگدرين تحچين
هزيت راسي بـمعنى لا تنهد وگام باس گصتي وخدودي وراسي وراد يبوس ايدي بس جريتها اشرتلة بمعنى وخر هو گبل وخر مني وراح گعد اجوي الولد وگفوا يمي وواحد ورة اللاخ باس راسي ابتسمتلهم بتعب وارهاق
سوزان:-يمة نامي مريضة انتي
مريم:-لـ.... لاا مـ..... ما اريد انام توني گعدت
جعفر:-ولچ بوية گوة تحچين
مريم:-يـ...... يابـ.... يابة وجع مـﺅقت تهــ... تهون سهـ.... سهلـ.... سهله
كرار:-لكك عباااس شوففف مو احسن من حسينننن اخوك
عباس:-انچب لكك ما اسمحلك تحچي على اخويي
مريم:-ليـ..... ليش احسن منة
حسن:-شوفي هاي مرة چنا بالگهوة فرقتنا تعرفيها اي فـ انمار چان يمة حسين انمار بدون ما ينتبه خلة ايدة على الميز وسكب الگهوة على ايد حسين وچانت الگهوة حاره بس مو كلها انسكبت يعني اقل الربع انسكب على چف حسين وحسين گمز ظل يصيح من الالم وانتِ تصاوبتي واصابتچ خطرة گلتي سهله
عباس:-هههههههههههههههه خرب يومك ما تضم شي
حسن:-اعجبك احچي بالتفصيل الدقيق
عمر:- دقيق لو ملح
كرار:-ملح لو شكر
عباس:-شكر لو بهارات
حسن:-بهارات لو شتويات
مريم:-شتويات لو صيفيات
محمد:صيفيات لو خريفيات
جعفر:-كااافييي لكمممم لا باركك الله بيكم
فهد:- مريم طلع لسانج هااا يعني نگول كلشي ما بيچ
لمياء:-ههههههههه يلا خلي نطلعها ما طولها كُلشي مابيها
سوزان:-الفف الحمدلله والشكر يمة
أنت تقرأ
مابين الماضي و المستقبل
Actionعفتهم وطلعت مهضومة صعدت سيارتي وصلت للسيطرة والحظ چان فهد الي بالسيطرة بلعت ريگي ومسحت وجهي بَـس شافني أجة ركض على سيارتي يحچي بلهفة -هااا شعجب هنا -انتَ الي شعجب هنا -ما تدرين واجبي هنا -لا والله شلونك -حبيبتي بخير وين رايحة -للبيت -لعد ليش لابسة...
