لارا
نزلت لارا من السياره وتفجات بمن ينزل من السياره
.......:اريك ان تقولى الى نفسك واباكى شياء
لارا:ماذا تريد اما يكفى الذي حدث
.......:لا يكفى لذال هناك حساب بينانا
لارا:هل انت مختل
.......:نعم انا مختل ولذالك سوفى تاتى معى الان
لارا:ماذا
وحيينها لم تكمل لارا حديثها ووجدت .......... يشدها حتى تركب السياره ولكنها كانت تقاوم حتى ابخأخ على وجهاها شياء فلم تشعر بنفسها
.
.
.
.
.
.
.
استيقظت لارا وكانت على سريرها وكانت تحاول ان تتذكر ماذا حدث ولكن بعد دقائق من التفكير ومحولت التذكر دخله ذو اليعر المجعد
هارى:هل انتى بخير
لارا:ماذا حدث
هارى:كنت اسير بلسياره وفجاء وجدت احد يثرب فتاه فنزلت ووجتك مغشا عليكى فضربت هذا الفتى واتيت بكي الى هنا
لارا:..............
هارى:ولكن من هذه الفتى
لارا:...................
هارى:اعتقد انكى لا تريدى ان تقولى حسنن الى القاء
لارا:هارى
هارى:نعم
لارا: انتظر
منذ حولى 3اعوام
كانت لارا تعيش فى اسرا هداء
ولكنت كان هناك شاب يسما جستين عان يحارب على اخذ مال ولدها
فاتى الى شركت وادخا وطلب منه العمل وبل تاكيد وافق والد ايمه لانه كان يحتاج الى شخص يساعده
وبعد عام تقدم هذا الفتى لخطوبت لارا
ولكن لارا لن تكون موافقه ولكن اباها وافق واعلنت الخطوبه على لارا
وبعد شهر من الخطوبه كل شياء تغير ارسا على عقل بعد ان كان الشاب الطيف الذى يخاف عليها
اصبح كل يوم بينهم شجار على اسباب آير لها معنى وكان يضربها حتى قالت الى ابيها على كل شياء
حينها ابها غضب وكان يريد ان يدخله السجن بتصرفاته
ولكنه انها الخطوبه ومن حينبها اصبح جستن يطردنى فى كل مكان
هارى:انهو حقا شخث حقير
لارا:هارى
هارى:ماذا ياحرميه
لارا :اووووف هارى توقف عن منداتى حرميه
وحينها استيقظت لارا وذهبت واتت بل تذاكر
لارا:هل انا حرميه الان
هارى:نعم
لارا:لم ارض عليك انا جائعه يوفه انزل حتى ااكل
هارى :لارا
لارا:ماااااااااذا
هارى:من الذى رسم هذه الصور
لارا:انا
هارى:حقا رسمك بشع كما توقعت
لارا:بشع اوكى انا شاذهب قبل ان ارتكف جريمه
.
ونزلت لارا لكى تاكل ووجدت البويز بلاسفل
سبتهم واكلت
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
خلاص انتها البرت
الى فوق اميد جستن
فوت +كومينت=برت
