تبدأ القصة في لينا التي اجبرت على الزواج من كيم نامجرن تزوجت وهي في 17عشر من عمرها كان والدها تاجر مخدرات و تخلى عنها وعن والدتها البكماء اما عن زوجها فهو يدير شركة خاصة به يبلغ من العمر 30 عاما تزوج لينا وانجب منها طفل في عمر 18 وفي يوم من عادت لينا من الجامعة وكانت خائفة ان ترى زوجها لانها رسبت في امتحان الرياضيات ومن يلومها انها مادة صعبة جدا وصلت المنزل وذهب حيث مكتب زوجها طرقت الباب ليهمهم لها بدخول دخلت واخرجت اماحانها وعندما رأى العلامة انصدم لقد رسبتي لينا (لينا انا خائفة ماذا يجب ان اقول له )نامجون المادة كانت صعبة ضحكة نامجون وصمت لمدة ثم بدأ بصزاخ عليها وماذا عن كل المدرسين الخصوصين اه (سوف تعاقبي لينا)كانت تريد الذهاب لكن صوت ناجون اوقفها هاتفك قالت :ماذا ⸮قال :هاتفك قالت لكن احتاج ان اكلم امي قال قبل ان ينفذ صبره :هاتفك وارحلي احسن لك اخرجت هاتفها واعتطه ايها وذهب عند ابنها
...
بارك جيمين انه اقرب شخص لنامجون فتصل به ولن يجيب نامجون كان مشغول فلن يهتم جيمين وكان هناك مقالة لسكيرتيرة لتساعد جيمين ....في مكان آخر تقف اجمل إمرأ من ثيابهادخلت وكل الانظار عليها وذهب عند الحارس لتساهله عن مكتب مدير الشركة ذلها عليه وطرقت الباب همم لها في الدخول وعندما دخلت انتصدم من كم هي جميلة ورشيقة
مرحبا سيد بارك جيمين انا سولي جئت لاقدم على وظيفة
لم يستفق جيمين الا على صوتها الناعم وقال لها:نعم انها متاحة
...
povlena:ذهبت الى الغرفة لكي ترى ابنها الذي لم تراه اليوم دخلت غرفتهما وذهبت حيثة سريره وحملته لانه كان مستيقظ وبدأت ترضعه وهي تبكي
ind pov
صعد نامجون الى غرفته هو وزوجته وجدها ترضع ابنه ذهب وجلس خلفها ووجدها تبكي لان ليو كان يرضع ويعض حلمة صدرها وهي تبكي بشدة اخرجت صدرها من فمه ومسحته لانها امتلئ بلدماء مسحته واخرجت صدرها الاخر وبدأت ترضعه وعضها وهذه المرة كانت مؤلمة لدرجة انها وضعت يدها على فمها لكي لا يصدر منها صوت انصدم نامجون من الشيء الذي حدث اخذ ابنه من بين يدايها وقال لها :لينا اهدي انه طفل تظهر له اسنان وقالت له :ساذهب لاستحم الان ذهبت استحمت بماء دافئ انتهت من الاستحمام نشفت جسدها ولبست ملابسها الداخلية لاكنها لم تلبس حمالة صدر لان صدرها يؤلمها وضعت عليه مرهم ولبست ملابسها كانت شفافة خرجت لتجد زوجها ينتظرها خرجت لتحمل ليو من بين يدان زوجها وذهبت لسريرها لتقوم بتنويم ابنها ومن جه اخرى ذهب وجلس على كرسي وقام بفتح زجاجة نبيذ وبدأ بشرب النبيذ نام ليو لتغفى لينا ذهب نامجون واحتضنها من الخلف استيقذت لتحمل ابنها وتلتف الى زوجها لتقابل وجهة قام بتقبيل ابنه وجنته وقبلها على شفتيها نامو بقرب بعضهم
...
اما في الشركة فكان جيمين قد وافق على سولي لتكون سكرتيره وفي اليل لم تعرف سولي كيف تعود الى المنزل فعرض عليها جيمين ان يوصلها وافقت سولي ركبت السيارة ولم تكن متوترة لنها كانت تراقب جيمين منذ مدة لانها معجبة به كانت تود ان يكون يكن لها مشاعر
اما عن سولي لم تكن ان تخبر جيمين انها تسكون في فندق فاخبرته انها تود ان تكون صريحة معه في شيء فاخبرته انها تريد ان تقول له شيء فاخبرته انها تسكن في فندق فاخبرها ان لديه غرفة في منزلة لا يستخدمها احد يمكننك ان تاتي عندي اذا كنتي تريد كانت مترددة لكنها وافقت
...
بدء ليو في البكاء لكن لينا لم تستيقظ لانها متعبة فحمله نامجون وقام يذهب ذهابا وايابا في الغرفة لينام ونام في بلفعل فقبل وجنته ووضعه في جانب امه و ذهب واستحم بسرعة وعاد ليجدها لازالت نائمة ابتسم على طريقة نومها فكانت تنام على بطنها حملها نامجون لانها كانت على وشك السقوط هي كانت مستيقظة وقبلت وشفتيه لينصدم هو اما هي فقد مثلت انها نائمة
واخذ ابنه وذهب ليعطيه لامه لانه يريد ان تنام هي بسلام فخرج من الغرفة وتوجه الي غرفة امه ليعطيها ابنه سالته امه :لماذا تعطيني ابنك قال :ان امه مريضة لذلك اريد الاعتناء بها وافقت امه وذهب هو الى الى الغرفة وانصدم مما رأه فكانت نائمة في ملابس قصير ومثيرة
عندما رأها حاول تمالك نفسه لاكن لا فائدة لقد انتصب ويريد احد ان يخلصه من هذا الام ذهب ل لينا ليطلب منها هذا لكنها صعقت من طلبه وقالت له :لا ادري لاكن بشرط اذا تريد ان اخلصك من هذا