في صباح اليوم التالي تستيقظ اميرتنا ذات الشعر البني المحمر على صوت رنين هاتفها المزعج لترد بكسل
_: مرحبا
ليجيب زين " أين انتي لقد تأخرتي على الجامعه"
لتقف من على السرير وردفت باستعجال " لقد كنت متعبه ولهذا لم أستيقظ على صوت المنبه"
لتغلق هاتفها وترتدي ملابسها بسرعه
ارتدت :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت من المنزل نضرت إلى السماء وقالت " اعتقد انها على وشك ان تمطر على أن أعود إلى المنزل مبكرا اوصلها السائق كان زين ينتضرها
_:وأخيرا وصلتي لقد استغرقتي الكثير من الوقت
_:لقد استغرق من الوقت لاختيار الملابس فأناقتي هي أهم كل شيء
_: الفتيات لا يهتمن فقط بزينتهن
(عند انتهاء اليوم)
بدأت السماء تمطر اقترح زين ان يوصلني للمنزل وافقت دخلت المنزل كان خالي من الخدم علمت انه يوم عطلتهم قتلني فضولي قبل كل شيء بدأت اكتشف المنزل دخلت إلى عده غرف كانت غريبه منها فارغه وبعضها يوجد بها الكتب
نضرت إلى غرفه تختلف عن الجميع أمسكت مقبض الباب وبدأت اديره بهدوء فتحت الباب ودخلت كانت غرفه كبيره يتوسطها سرير فخم كان مستلقي عليها شخص . . . عندما شعر بوجودي بدأ بالصراخ
.... : اخرجي ألم اقول اني لا اريد خادمات جدد
_: اهدئ.. اهدئ انا لست خادمه
... : الا تفهمين اخبرتك ان تخرجي
بدأت اهدئه حتى هدئ قليلا جلست بجانبه وبدأت اعرف عن نفسي
