ستكونين ملكه وانا خادمك....
ستكونين امبراطوره لمملكتي و عالمي...
ستكونين كل شئ بالنسبه لي...
ستكونين مالكه لقلبي و كياني...
اوامرك سأنفذها...
لاكن فقط فلتكوني لي فأنا اعشقك يا من اسرتيني و اسرتي خافقي.♡
(ن...نيك...نيكولاس). تحدثت الأخرى بنوعا من الصدمه لتتجمع الدموع بعينها تتفحصه كاملا لقد اصبح وسيما و مثيراً اكثر أكان يعمل ام يهتم بجسده تحدثت مع نفسها ليقاطعها هو بحديثه ناظراً لها....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(اجل صغيرتي انا...لقد اشتق...) لم يكمل كلامه لتركض الأخرى مبتعده عنه و عن المكان بأكمله حيث صعدت السلم متجهه الي غرفتها....
(راسيل ارجوكي...) تنهد الاخر يغمض عينه بضيق ليدخل بهدوء بينما اتجه ماثيو ل يرى من جعل اخته تركض هكذا مثل المجنونه....
نظر ماثيو له لوهله ليتجه له معانقه بقوه
(اهلا بك ...كيف حالك اخي).
(بخير ماث لاكن لا أظن أن راسيل بخير).
(انها هكذا منذ مده لا تقلق عليها).
نظر لوالدته بالتبني ليبتسم لها بينما الاخرى ركضت له تعانقه بقوه و تقبل جبينه بينما تبكي..
(صغيري...لما .لما تذهب و تتركنا دائما لقد اشتقت لك).
(اعتذر امي لاكن تعلمين عملي يتطلب هذا...لاكن امي ايمكنني الصعود الان فانا متعب و يجب علي تصليح ذاك الاسلوب).
علمت انه يقصد اسلوب راسيل معه لتومئ له ليصعد الاخر لها ليدخل بدون طرق الباب... عندما سمعت الباب يفتح مسحت دموعها بينما تنظر من النافذه ظهرها للباب...
اتجه الاخر لها معانقها من الخلف واضع وجهه بعنقها يستنشق رائحتها التي لطالما عشقها لقد افتقد رائحتها اصبح مهووس بتلك الرائحه كان يراها يوميا لاكن لا يستطيع لمسها لا يستطيع استنشاق رائحتها التي تجعل منه مخدراً.....
قاطع مكوثه هكذا يدها التي ابعدته لتلتف له ناظره الي عينه تماما....
(مرحبا اخي).
هي تعلم تماما انه يكره هذا اللقب من فمها له هو ليس اخاها و هي تعلم هذا كانت تناديه منذ طفولتها ب خاصتي كان يحب هذا اللقب من ثغرها لاكن ما باليد حيله انها ليست منزعجه فقط بل يوجد ثقب فى قلبها قام هو بتركه جاعل اثر الألم متواجد....
ابتلع الاخر ما وجد بحَلقه...
(لست اخاكي وانا و انتي نعلم هذا جيدا...ثم ما هذا الاستقبال هل اذيتك الي ذالك الحد).
