الأنسان مهما كانت شخصيته واسلوبه وتصرفاته
بيستوعب بيوم من الأيام ان شخصيته الطبيعيه والحقيقيه بتبان
مهما حاول انه يبين جانب غير عن جانبه الحقيقي
شخصيته بتبين مهما حاول انه يخفيها
الأنسان ضعيف امام المواقف الصعبه والحساسه
مهما حاول يبين انه قوي قدام الكل
بيحصل موقف يخليه يبين واقعه المر
مهما استحمل فراق شخص عزيز على قلبه
وحاول يتخطى ويتعود
بيجي يوم يقعد مع نفسه ويبدا يفكر بهاذا الشخص
يبدا يستوعب انه فقد شخص عزيز عليه
شخص تعود على وجوده
تعود على كلامه اليومي
تعود انه بكل مره وبكل دقيقه وساعه
يكون معه لحظه بلحظه
بكل مشكله تحصل بينه وبين هالشخص
متعود يتصالحون بنفس الدقيقة ومايدوم هالزعل
لكنه يتفاجى انه هالزعل طول هالمره
كان متعود على الرضاء وبكم دقيقه يتصالح معه
لكن هالمره دام الزعل ايام كثيره
بدت تبتدي المشاكل الي أسبابها أتفه من الثانيه
مشاكل ماتخلص
كان متعود على انه الزعل مايدوم
هالمره تعود ان الزعل يدوم والرضاء وقته محدود
يحاول يستوعب انه فقد هالشخص بااتفه الأسباب
وبكل مره يلوم نفسه
هالشخص تغير مرا
تغير لدرجة صار يجرح بكلماته وكانه مستقصد هالشيء
"الأنسان ضعيف أمام هاذي المواقف مهما كانت شخصيته"
