اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتسم الشيطان باعتزاز وهو ينظر إلى أسفل عنقه يتمعن النضر بذو الرأس الوردي كان وجهه النائم رائعاً للغاية بحيث لا يمكنك الى الإعجاب به عندما بدأت الشمس في الشروق ببطء. قرر المغادرة
كان سيبقى هناك طوال اليوم مع حبيبه بومقيو لولا حقيقة أنه كان حاضنًا ولا يمكنه الخروج أثناء النهار.
لقد مر عام ونصف كامل بالفعل منذ أن بدأ الثنائي في ممارسة الجنس ليلاً عندما لم يتمكن بومقيو من النوم، أو ينام فقط بمساعدة تايهيون، مثل ما حدث الليلة الماضية.
في النهاية، أصبح من الطبيعي أن يأتي بومقيو كل ليلة ويبقى معه حتى الصباح عندما يضطر للذهاب.
في أحد الأيام، طلب منه تايهيون بشكل عشوائي أن يكون ملكه، ولم يستطع بومقيو إلا أن يقبل، لأنه وقع في حب الأكبر سنًا.
تنهد بومقيو بهدوء وهو يقبل حبيبه
بلطف على الشفاه قبل النهوض من السرير. هو غير ملابسه قبل أن ينظر الى حبيب.
"أنا أحبك فراولتي الصغيرة. سأراك لاحقًا"
قال وهو يطبع له قبلة قبل أن يختفي ويخرج وجوده من الغرفة.
همهمت السمراء عندما دخل عبر البوابة المؤدية إلى مملكة الجحيم. قام بتحية الحراس وهو في طريقه إلى الداخل، والذين صادف أنهم أفضل أصدقائه، سوبين وهيونينكاي.
سار بومقيو في بضعة ممرات حتى وصل في النهاية إلى أحد المنازل، وفتح الباب ودخل، وتأكد من قفله قبل أن ينظر حوله، وتقوده رائحة طيبة إلى المطبخ.
"آه،تاي، أنت في المنزل!" "قال رجل ذو شعر أسود كتيف، يرتدي قميصًا أبيضًا برقبة على شكل حرف V وسروال جينز أسود فضفاض مع حلقة على قلادة.
كان هذا هو الأخ الأكبر لتايهيون، يونجون (صديق هيونين٠كاي وسوبين)، الذي أحبه كثيرًا وكان يخبره دائمًا بأسراره.
همهم بومقيو بهدوء وهو جالس على الطاولة. "مرحبًا هيونغ." تمتم وهو يراقبه وهو يطبخ في صمتا بتسم يونجون بهدوء وهو ينظر إلى أخيه الصغير الذي بدا وكأنه يفكر بعمق.
من باب الفضول، أطفأ الموقد وجلس بجوار أخيه، ونظر إليه ولوح بيده أمام وجهه، مما جعله يجفل بخفة.
"تايو، هل هناك شيء يدور في ذهنك؟ أنت تعلم أنه يمكنك إخبار هيونغ بأي شيء، أليس كذلك؟ هل يتعلق الأمر بصغيرك البشري مرة أخرى؟" سأل.
نعم، كان يعلم بأمر تايهيون، وكيف بدا أن تايهيون مفتون به.
حتى أنه توقف عن ممارسة الجنس مع أشخاص عشوائيين في الليل مثل الحضانة والشريرات ، فقط من أجله.
لقد كان واقعًا في الحب تمامًا، وكان يونجون يعلم ذلك.
"نوعًا ما..." قال قبل أن يتنهد وينظر إلى أخيه.
"هيونغ، هل سيكون من الأنانية أن أقول إنني أريد الزواج منه؟ لا أمانع قضاء الأبدية معه."
اتسعت عيون يونجون وهو ينظر إلى الاصغر بصدمة.
لم يخطر بباله أبدًا أن الأصغر سنًا سيكون معجبًا جدًا بصبي بشري لدرجة أنه سيخاطر بكل شيء ليكون معه.
تايهيوني~" قال وهو يضع يديه على الطاولة التي كانوا يجلسون عليها. "أنت تعلم أنه إذا أردت أنت وهو الزواج، فعليك أداء الطقوس... والحصول على موافقته. كما أنك لن تكون قادرًا على حب أي شخص آخر مرة أخرى إذا حطم قلبك أبدًا." قال بهدوء وهو يحاول التأكد من أن هذا هو ما يريده حقًا.
أومأ تايهيون برأسه ووضع يده على كتف الأكبر سنًا.
"أنا أعلم ذلك، جوني هيونغ. أنا فقط أريده بجانبي حقًا. أعلم أنه لن يفعل ذلك."
قال وهو يفكر في كم سيكون الأمر لطيفًا إذا أسسا عائلة معًا وكان لديهما تايهيون وبومقيو الصغيران يركضان حولهما. "أنا أحبه كثيرا."
رأى يونجون التعبير الحقيقي على وجهه وأومأ برأسه. "إذا كان هذا ما تريده، فأنا أقبله. فقط تأكد من أنك تسأله بشكل صحيح، حسنًا؟" سأل وهو يضحك في المقابل.
"حسنًا. شكرًا لك هيونغ. سأذهب لأجد الزي المثالي!! أنا متحمس جدًا!!" قال قبل أن يهرب. هز يونجون رأسه بابتسامة على وجهه"آيش، ذلك الصبي... يا له من أمر بسيط....... سأتصل بأصدقائي"، قال وهو يمسك هاتفه قبل مغادرة الغرفة أيضًا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
