PART 7

2.2K 78 58
                                    

Vote & comments
Enjoy ♡︎
18+ ⚠️ if you don't like it
leave this part




فور ان انتهى غادر مسرعًا نحو غرفة التبديل لكن هناك ذراع قد امسكت به تجره خلفه نحو احداء الغرف والغريب انه لايمانع بل يريد ذلك وبشدة ليس قلقلاً انه سيندم على ذلك صباحًا

" ايها الجميل دعني ا..."
لم يكمل بسبب ذلك الشاب الذي دفعه بعيدًا عنه حتى عاد خطوتين للخلف

" هو ينتمي إلي "
غادر الذي كان يمسك به دون التفوه بحرف

" انت مجددًا، منذا.. متى انتمي إليك س-سيد يونجون "
نبرة بومقيو كانت اقرب للساخره

" مابك تتلعثم انت ثمل ؟ "
نفى بومقيو وهو مغمض عيناه بخدر كون يونجون ملتصق به ورائحته تقوده للجنون كاد ان يقع حتى امسكه يونجون من خصره وثبته على الجدار وهمس بإذنه

" مهلاً ، هل يعقل انك مثار ؟ "
يتعمد يونجون نفث انفاسه هناك التي جعلت بومقيو غير قادر على الوقوف اكثر دون ان يجيبه

" همممم ؟ "
وضع يونجون يده على منطقة بومقيو الذي اصدر تأوه فورًا دون ان يعارض او يبعد يد يونجون

"آهه ، ي-يونجون "
يقرب بومقيو جزئه السفلي نحو يونجون يتوق للحصول على اي لمسه منه

" تريد ذلك ؟ تريد ان اضاجعك حتى تفقد الوعي ؟ "
يلعق يونجون اذنه بعد كل كلمة يصدرها تعلق بومقيو برقبته خشية الوقوع وهو بالكاد يفتح عينه

" ا-اجل اجل اريد ارج..وك "
دموعه تجمعت في زاوية عيناه من نشوته

ابستم يونجون باكثر. إبتسامة خبيثة كانت تلك فرصته الكبرى حيث سحبه من ذراعه رغم انه لايستطيع المشي جيدًا ، اخبر السائق بالقيادة نحو منزله كان بومقيو يأن ويجمع ساقيه كون قضيبه كان واضحًا للذي بجانبه

انتشله يونجون من مكانه وفرق بين ساقيه ليجلس فوقه كونه لم يعد يتحمل قطعة الأثارة التي امامه وانينه الفاتن المغري
الصق شفتيه على خاصته يلتهما ويديه تتحس طراوة مؤخرته
يمتص شفيته بحده وكذلك الامر مع بومقيو يبادله ويحاول الوصول للسانه ، الاصوات الدبقة وانينهما قد احرج السائق الذي اصبح يسرع نحو منزل سيده قبل ان يضاجع الفتى امامه

فصل يونجون القبله ليصعد به للأعلى نحو غرفته ، انقض بومقيو على رقبته يقبله ويلعقه اسفل اذنه بإنتشاء ارتخت ملامح يونجون حيث لسان بومقيو قد عثر على منطقته الحساسة ، اغلق الباب بقدمه و رمى جسده بومقيو على السرير

" لن تبكي صباحًا حلوي اليس كذلك ؟ "
يفتح يونجون ازرار قميصه ببطء وهو يتحدث نحو المبعثر على سريره وينفي بسرعة

TROUBLE WITH YOU ~ YGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن