.✩ الفصل السابع والاربعون/ اشتقت لهُ .✩
.✩ Chapter Forty-Seven/ I miss him.✩ودعت والداي امسح دموعي بكمام
معصمي وارتميت على سريري ابكي
لانهما تركاني بمفردي .كانت امي متردده لكن اصرار
والداي فاق عنادها بكت عندما ودعتني
وكانها لم ترني ثانيتاً .
ضميت راسي بين ذراعي
احتظن سريري وفرغ شهقاتي وسطهُ
انها المرة الاولى التي يتركاني فيها بمفردي
لم يغيبة عني ابداً .شعرت بيد توضع على شعري
فرفعت زرقويتي الدامعتين والمحمرتين
على هيئة عمي .لا تبكي سايعودان بعد شهر .
نفضت يده عني
واخفيت وجهي بيدي اكمل بكائي .دعني بمفردي او سمحت.
لم اذهب لجامعتي ولم اتناول شيئاً
طوال اليوم قضيت اليوم باكملهُ وسطت سريري.احتظن وسادتي لم ياتي لي
الاطمئنان علي انه يشعرني انني عدوتهُ !قاطع افكاري صوت رنين هاتفي
قفزت بفرح عندما رايت اسم امي يزين
شاشتي ومسحت الدموع العالقة بجفني
افتح الاتصال .امي هل وصلتما؟
حولت المكالمه الى مكالمة فيديو
لوحت لي بيدها التي تحجب عني رويت
والدي .لا تقلقي صغيرتي نحن على
مايرام.سحبت ماء انفي وهزيت براسي
لا اريد تعكير جوهما لكني اشتقت لهما منذو
الان !هل تناولتي العشاء؟
سال والدي فنفيت براسي
بطفوليه .مالذي يفعلهُ عندك ذلك
الاهوج؟ابتسمت بحزن اخفض بصري
واجبت والداي .لا عليك ابا عشيقاته اهم
مني بطبع لا تقلق علي واستمتعى
بوقتكما احبكما كثيرا لا تتاخرى
بالعودة .
YOU ARE READING
JUST 369 DAYS
Romance{ S E X Y & L O V E L Y } المحكمة لم تعد تكفيني اريد حكم جسدك "أُنثى أثَرية تكتنِز الشهدُ فِي نهديّها و خمرٌ مُعتَق بيَن بوابةُ فخذيِّها انا القاضي وانتي قضيتي أقلب عَيناي بَين مَلامِحكَ وأشعُر بِأنني أقع لكَ أكثر و أكثر ، رُبَما أنا سَيء لَكِن مَ...