بسـم لله الـرحمان الرحيم
#-ندبات اليل
بقلمي. " ريحانه المصطفى"....حسابي الانستا
asoo_1_1.1
.اسـو الـ تميم
...
تقضت الندبات وبداً الرحيلُ
والم يشف من اهل الصفاء غليلُ
ومدتأكفَ الوداع تصافحَت
وكادت عيون الفراق تسيلُ
...
...
...
..
جنت كاعدة بين عائلتي اخوي واختي ونضحك وياا اخوي الصغير وسواالف امي.
دخل ابوي وكال::- نطلع شوي نفتر بالي مكان حلو بي شلال وغير محافضه وهم نغير جو مدة مو طالعين
وحنه كُلنا فرحنه واكيد محد يرفض
طلعنه ركض وفرحانين وطلعنه نفتر بالمحافضه وضحگنه وسوالفنه. وفرحانينن
ضحگات امي وصوت اخواني. سوالف أخوي !..دم !
..مستشفى !
..اسعاف !
..أخوج بالنعاش !
..الاصوتت يتردد بأذانيمأتذكر أي شي. احس الأحضات مطبوعه بالي والأحضات. ماكو. شصار أحس غواش عـلى عقلي مو راضي يستوعب وكُل هذا حلم
فتحت عيوني أنـه بالمستشفىٰ!
ليش وين وشلون بعدين رجعت بالي الاحادث وصرخت مفزوعه من تذكرت أهلي. وبفيت ادك واصيح تجمعو عليه الاطباء هدئت وأريد أگوم بس رجليني مايعيني وجسمي يوجعني طلعوني بالكرسي المتحرك واشوف اهلي.
اختي واخوي متمدد عـلى سديه ومغطاين. وبالنعاش بس الشباك بينه بس اريد احضنهم ليش هيج صار وين ضحگاتكم !مصدومه مو مستوعبه!
بعدني بالصدمه وتجيلي الصدمه الثاننيه
.
اخوي عمرة ثلث سنوات يصارع الموت اشوفه بعيوني. بقيت باوع أريد امي وابوي وينهم وينهم عني ليش عافوني وينهم''᯽᯽᯽᯽᯽᯽ "
انا ك نقطة المطر تخرج من الغيم و تخسر ماكنتها انا ذات يوم اصبحت ك هذا قطرة المطر كنت ف ارض النعيم و صرت في ارض الجحيم انا التي خسرة محنت اباها بسبب الحب العين تبآ لكل شخص يضن الحب اغلى من العائله انا الذي عشقني احدآ مجنون و خطفني من نعيم ابي و ادخلني لجحيمه انا الطفله التي تبكي على كلام اباها الجريح في احد الايام سمعت أخي يـقول
"
ليس كُل نهايه بائسه فـ نهايت السقوط المطر. أجِمل نهايته "و انا اقول انا نهايتي ك ورقة الشجر تقع من غصنها بسبب المطر الهائج !!
ــ أول مافتح الباب. أنـه طلعت وراكض بكُل حيلي وشارع فارق ومطر ودنيه ليل وناس نايمه بقيت أركض بكُل ماعندي قوة
ما قاومت وطحت عـلى گاع وبقيت متمدة ع شارع والگحه الزمتني. والهوى ضاگ بصدري هااي الدنيا بكبرها مجاي احس بيها والمطر ينزل عليه. رجعتني بقيت ادگ عـلى گـاع بقوة. وگومتني وگمت ودنيا. شما أجاها تزيد بالمطر. وبقيت أركض المن وصلت الشارع العام وهوسه وسيارات والدنيا مطر وشعري تبدلل والحجاب. طاح صابتني دوخه.دموعي والمطر سوة ينزلن عـلى وجهي شعري يخر مأي وبقيت أركض وماعرف وين رايحه
لحد ماردت اعبر الشارع ونسحب من أيدي
ونرطم بصدرة وأسمـع صوته بأذني