_ أنتِ لا تعلمين ما الذي أشعر به عندما أسكب النبيذ فوق جسدك
.
.
.
_ إذًا أيها الرجل المخضرم، من حكم خبرتك بالحياة ما هو أكثر ما يجعلك تشعر بالمتعة؟
_ النبيذ وممتلكاتي.
WINE & MINE 🍷
___________________________________...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
_________________________________
الفصل الثامن _______
_ أنت لن تترك امرأة بحاجة إلى لمساتك وتنزل، أوليس جيون؟
قلتُ بجرأة بين لهاثي، تقابلت عيناه المغلقة جزئيًا مع مقلتاي الخاملة واستطعنا من خلالها رؤية الشرارة التي تتولد بيننا.
_ لن أفعل.
رد باقتضاب ليبتعد عني لوهلة ثم سحبني خلفه وسرنا بممر الطابق حتى دلفنا غرفته وأغلق الباب خلفنا، نبض قلبي بإثارة لخطوتنا التالية.
لم يترك لي المجال للتنفس واعاد ربط شفاهنا بقبلة، أخذت بتحسس عضلات جسده أسفل يدي كما مرر هو أنامله فوق منحنياتي.
_ جسدي يشتعل رغبة بك، وقلبي ينبض باضطراب لأجلك.
همست أثناء تبادلنا لزوايا القبلة الآثمة، أسند جبينه فوق خاصتي.
_ لا أستطيع تصديق أنني أترك الجميع بالأسفل بانتظاري واداعبك بغرفتي سرًا كالمراهق.
قبلت وجنته ببراءة ليقبل هو بعدها أرنبة أنفي.
_ تجعليني أفقد صوابي، وأقوم بتصرفات ليست من شيمي.
دفعني للخلف حتى توغلنا بداخل الغرفة ولم يفصل بين أجسادنا إنشً لتصتدم ساقي بالفراش خلفي فجلست فوقه فيما هو انحنى لمستواي دون أن يجلس بينما يتوسط ساقيّ المتفرقتين.
_ يروقني هذا.
همست أمام شفتيه التي يضعها ضدي ومع ذلك لم يقبلني، تعمد هو عدم تقبيلي حتى يدفعني للهذيان.
فأخذت أنا بالاقتراب منه لأطفأ لهيب الشوق فيما أخذ هو بالابتعاد، وكلما أقترب أنا يبتعد هو.
