أحببتُ دكتوري في الجامعة

البارت الثاني

("ان احب من لا يحبني
فإنه احب من طرف واحده ويا ليتني مااحببتُ" )

يوم جديد على ابطالنا

في منزل مريم
مريم : اصحى يا جموسه بطلي نوم
حبيبه وهيا قامت : Günaydın يعني (صباح الخير ) بالتركي
ملحوظه (حبيبه بتحب المسلسلات التركي من وهي صغيره مريم ف هي بتحب الكوري)
مريم : صباح النور يا ختي

حبيبة : الساعه كام دلوقتي يا مريومه
مريم : الساعه 8:00
حبيبة بفزغ : يا خرابي احنا اتاخرنا
جريت حبيبة على الدولاب طلعت البس ودخلت تلبس بسرعه مستنتش اي رد من مريم
مريم بضحك : ربا يكملك بـــ عقلك يا بنتي
راحت مريم تلبس هي كمان
خلصت حبيبة ومريم ويصلي فردتهما وذهبوا للفطار وبعد ذلك نزلو للجامعة
ذهبت مريم الى المحاضره وحبيبة ايضا ذهبت
وصلت مريم المحاضرة وهي ذاهبه كانت راح تخبط في شيء ما
مريم : اااه مش تحاسب
مازن ببرود : مختش بالي
مريم : يعني انت معترف بنفسك انك حمار اعتذرلي
مازن : اولا وطي صوتك ده تانيه انا مش حمار ثالثا با انا مش بعتذر لحد
مريم : انت....
مازن ذهب من غير ياخذ رد منها
مريم : عيل بارد بجد
ذهبت مريم وقعدت والدكتور بيشرح

عند حبيبة
ذهبت الى المحاضره قبل ان ياتي الدكتور...
ذهبت الى اصدقائها للجلوس معهم
حبيبة : هوا الدكتور مجاش لي يا بنتا
سلمي : مش عارفه
فريده : ممكن يكون غايب
سلمي : يسمع من بقك ربنا يا شيخه
الدكتور أحمد : يا جماعه الدكتور يوسف مش جي انهارده
فرحوا جميعا لان ليس لهم محاضره اليوم
ذهبت حبيبه الى الكافتيريا لشرب بعض القهوه بعض دقائق اجت مريم
مريم : كان يوم لا يعلم بي اله ربنا
حبيبة : خلاص هانت اخر سنه لينا.. انهردا أصلان مكنش علينا محاضرات غير دكتور يوسف والحمد الله غاب
مريم : يبختك... يابت متيجي نخرج انهارده انا الصراحه قولت لماما وقالتلي ماشي
حبيبة : ده انتو متفقين با عليه
مريم : مهو الصراحه انتي عيله نكديه مش بتخرجي من البيت
حبيبة : انا نكديه ماشي حسابك لما اروح... ويستي انا موفقه نخرج بعد الكليه
مريم بفرجه : هاااااااااا ااا
حبيبة : بس بس هتفضحينا اقعدي

في منزل يوسف حسين

مازن يتكلمفي في الهاتف مع يوسف

مازن : يابني زي ماقولتلك البت كانت بارده اوي انا با مثلت عليها البردو بحق
يوسف : يلا انتا الي غلطان أصلان
مازن : صح انتا مجتش الجامعة لي انهردا
يوسف بتعب : كنت تعبان مقدرتش اجي
مازن : الف سلامه عليك يا خويه هبا اعدي عليك بعد الكليه
يوسف : لالا متتعبش نفسك انا بقيت كويس الحمد الله
مازن : بس يلا هجيلك يعني هجيلك يلا با سلام
قفل مازن مع يوسف وذهب الي الكفيتريا
مريم : اوباااا هوا ده يا بت الواد الي خبط في الصبح
حبيبة وهي تنضر الي الخلف : هوا ده سيبك منو خليكي في حالك
مريم : انا انا اسيبو في حاله لايمكن لازم اعلمو الادب بس اصبر بس عليا
حبيبة بضحك : يخرب بيتك يا مريم ما تسيبي في حاله بقى مش ما جاش جنبك تاني يبقى خلاص سيبيه
مريم : اسكتي بس دلوقتي