نضرت وراىها لتجدة
جثة هامدة
صرخت عندما رئت الذي يوغطي الدماء فمه
تتكلم ولخوف يصعب لفض كلمتهاحاولت ان تهرب خارج الغابة ولاكن
وجدته امامها يقف وابتسامة تغطي وجهه
ثم عاد الى ملامحه الطبيعية
خافت كثيرًا حولت ان تهرب مجددًاالى الاتجاه الاخر ولاكن تعثرت
بجذع شجرة القطها اقترب منها
وجلس امامها ينضر اليها
بدئت ترتجف اراد ان يمسك
وجنتها ولاكن صرخت بعلا صوتها
من ما جعل الاخر يحضنها ويطبطب على
ضهرها هي ترتجف بين ذراعيه
حضنها وردف بلن يوذيكي
أحدٍ بعد الان
نضرت لعينيه وهي مازالت تبكي فالخوف
اعمل عينيها اردفت بي : هل
ستوذيني
يتسم الاخر على كلمها ورد عليه:
لن جعلني تتعرضين الاذا مادمت حياً
ثم مسك يدها وننقل بها الى مكان
يدهش عينا الناضري
.
.
.
.يتبع
ابن جيون