BL |• POSSESSIVE BULLIES S²

11

انتقلنا الي منزلنا الجيد و سجلت ابني في جامعه و سجلت نفسي ايضا مثل معلم هناك و تم قبولهنا ايضا و انا سعيد جدا بذلك كل شيء يمر كما كان حيات مثالي معا ابني لكن ابني هذا أيام حزين جدا لا يبتسم أو يكون نشيط فقط الاكتئاب لا اكثر و هذا يجعل قلبي يتالم اكثر

" شوووتاااا سنتاخر " ناديت ابني الكسول و هوا بفعل كسول لم يغير حتى ثيابه أقترب مني و قبل شفتاي ف بادلة

" غير ثيابك شوتا " ابتسمت له و هوا ابتسم لي فهم اني لا أريد اكون حبيبة لكن علاقتي به شبة علاقات حبيبان لكن افضل بقاء على نمط ابن و والده

جلسنا و تناولنا الإفطار

" دادي انتظرك اتمنى أن تفهم لا أستطيع أحب غيرك ف لا تحاول جعل أخرج من جديد معا شخص ما "

" حسنا شوتا لن أفعل اسف " أجل صحيح احاول جعل ابني ينسى مشاعره لي لكن لم انجح هوا متمسك كثيرا بحبه اتجاهي

" دادي انت لا تحب أحد بدل مني صح " نظر الي بعيو باكيه لم أعلم أن ذلك سيجعله يفكر هاكذا أنا اكره رؤئية يبكي أو رؤئية دموعه

" لا أحب أحد شوتا فقط احبك انت " خرج ذلك كليمة من فمي و امسكت فني فورأ تبا كيف اعترف بذلك مشاعر نحوه لا انكر اني وقعت في بحب ابني لكن قول ذلك كان متفاجئ له

" دادي ا..انت تحبني ؟" نهض من مكانه و أقترب مني مركع امامي

" دادي ارجوك قل حقيقة انت تحبني صحيح " كان الدموع بعيونه و أنا لم امسك نفسي و ضعفت أمامه

" أجل أنا احبك لكن انت ابني " عانقني فورأ كأنه الحياة كله له ف عرفت أنه حزنه و اكتئابة بسببي

" هذا يكفيني دادي انت تحبني فقط هذا يكفيني حقا اعشقك دادي " قال ذلك و قبل شفتاي و أنا فقط استسلمت له

" اام سنتاخر شوتا ليست الان " امسكت يده و منعة من لمسي أجل أنا منعه على امل يجد شخص أخر غيري لكن لا هوا يضل متمسك بي