الام : ايومي ماذا تفعلين لقد فجرتي المختبر وما هذا الشي الذي تلبسينه ؟
ايومي: انها ساعه تمكنني من ان أكون سريعه واختفي فلا يراني احد سوف احتفظ بها لربما تفيدني.
رِن الهاتف فرد الأب مرحبا من معي
اجاب : أنا استيڤ أودّ ان ادعوك انت وعائلتك على الغداء لا تتأخر الىالقاء
الأب .....مهلا....انتظر ، أقفل الخط ماذا سنفعل
ايومي : سوف نذهب قولا أني في بعثه وان هذه الطفلة هي ايومي
الام : اجل...اجل لأنهم لا يعرفون اسمكي .
الأب : فكره عظيمه
لبست ايومي فستان وردي على لون شعرهاالوردي ( اول مره شعر وردي الى اذا كان مصبوغ)و أخذت بدها معها الذي أهداها والوالديها هديه عندما كانت صغيره ( المهم ) .
ذهبت الى بيت ستيڤ ( صديق ابيها) ومعها ايضا الساعة العجيبة وهناك لم ويلاحظ احد ايومي ، أضاف ستيڤ صديقه وزوجته وايومي لتناول العشاء بمفردهم بدون الزوار والاقارب فسأل ستيڤ : من تكون هذه الطفلة ؟.
الأب انها ابنه صديقي المرحوم لذا أنا اعتني بها وابنتي في بعثه لهذا لم تأتي نحن اسفون .
ستيف : لا داعي .
تكككش !!! همست ايومي قائله : ابي لقد سمعت صوتا هكذا تكككش !!!
الأب : لا لاقلقي
الام : الحر شديد
ستيڤ :ما هذه الرائحة كأن شئ يحترق .
ذهبت ايومي لتستكشف الامر ورأت البيت يشتعل والنار تقترب من غرفه التي فيها والديها فركضت : اممميييي ابيييي اهربوا النار تقترب منكم عمي ستيڤ اهرب .
صرخ الجميع اااااه !!!
ركضوا جميعا ولكن سقط على العم والوالدين عليهم خشبه من النار . ( تخيلوا اشكالهم )
الام : ابنتي اهربي !!!
ايومي : لا لن اتركي !!!
الأب : اذهبي بسرعه !!!
العم : يا صغيره سوف تسقط عليك خشبه
ايومي : ااااااااااه!!!!!!!!
الام : ابنتي هذه القلادة لكي لا تنسيني . ولا تفشي سر
هربت ايومي باكيتا وخرجت بسرعه بفضل الساعة واحترق البيت بأكمله واتصلت بالإسعاف والاطفاء وقال رجال الإسعاف اسفون لقد متى والديكي و عمكي .
ايومي وهي تصرخ : ماذا لما لم تنقذوهم إذن لما سموكم برجال الإسعاف ، اهئ اهئ اهئ .
وركضت نحوا منزلها ، وذهبت الى مختبرنا السري الذي داخل الخزانه وقالت لنفسها : يجب ان أتحرك سوف اصنع أدوات لاستعملها في مهمتي في أسرع وقت . بسرعه صنعت دميه عيونها ليزر و اضافت على ساعتها مخدر حتى تحدَّر العدو وتجعله ينام و اجهزه تعقب و و جهاز تنصت و اكسسواره تمكنها من تغير صوتها وركبت على دراجتها الصغيره جهاز تتبع ( نحن يبالنه سنه علشان نصنع كل هذا ) وصنعت كل هذا في يوم واحد ومن ثمنا سمعت احدا يدق باب المنزل ففتحت الباب فوجدت رجل ومعه بعض رجال وقال : هل إنتي ايومي الابنة التي مات والديها البارحه.
ايومي : لا أنا أبنت صديقه المتوفى منذ زمن وهو اعتنا بي
الرجل : سوف تأتين معنا
ايومي : لا لا لا أنا لن اتي معكم
أمسك الرجل سكينه وقال تعالي وإيلا سوف أقطعك
يا ترا ماذا سيحدث لاايومي وهل ستقبل بالذهاب مع الرجل تابعوني ...........😍
أتمنى أن عجبكم البارات وإذا كان عندكم أفكار تبوني أضيفها للبارت الجاي على عيني وراسي اكتبوها في التعليقات
لا تنسون تصوتون أرجوكم
أسفه لأَنِّي ما حطيت صور لان البوكس الصور ما فتح و أسفه على الأخطاء الإملائيه
احبكم 👍
