Part: 01
•
•
•
•
•
•
•⭕بتمنى يعجبكم الفصل واسفة عن الاخطاء الاملائية ان وجدت وشكراقرأة ممتعة ♥♥
•
•
•
•احداث تتغلغل في الاعماق كي تغير مجرى الحياة التي لم نعد نفهمها.
كل ما كان مخطط تم هدمه في ثانية مهما كانت ارادة الانسان قوية من اجل المحاربة في الهروب من قدره.
يجد أن كل ما يفعله دون جدوى دائما ما يعود الى نقطة الصفراشرقت الشمس حتى تضيىء بضيائها كل الارجاء وتعلن عن يوم جديد.
انها اجواء ربيعية وجميلة و تغريدات العصافير تضيف لحنا جميلا لهذه الاجواء
تسللت بعض من نسمات الهواء واشعة الشمس المنبعثة من الخارج حتى تتوجه الى ملاكنا النائم لتداعب وجهها بالطف وهي تتمتع بلمس وجنتيها مما ادى لنزعاجها حتى تغير وضعيت نومها ولكن هذا لم ينفعها بسبب رنين المنبه من جهة اخرى أخرجت يدها من تحت الغطاء مطفئتا ذالك الازعاج كي تكمل نومها فهي تنعم بنعيم الجنة كما تضنه
فتحت ملاكنا بعد مدة عينها ببطىء كي تنهض بجزئها العلوي مع شعرها المبعثر
رفع يدها نحوى الأعلى محاولتا رفع شعرها نحوى الاعلى انزلت رجليها ببطئ كي تلامس الارض
حتى تنهض من سريرها متوجهتا الى الحمام والنعاس مزال بديا على وجهها فلم تكن تمشي بطريقة مستقيمة بل كانت تقوم بزحف قدميها بشكل متكاسل بعد وصولها دخلت حتى تبدأ بنزع ثيابها عن جسمها كي تبقى عاريةتوجه مباشرتا نحوى رشاش المياه كي تبقى تحته ثم تقوم بتشغيله و تبدأ قطرات المياه تتسلل على شعرها وصولا الى جسدها احست بإنتعاش لا مثيل له مما دفعها لاخذ نفس عميق ثم قامت برفع يدها كي تمسك بهما فروة رأسها نزولا الى الاسفل بعد انتهائها خرجت من تحت تلك المياه وهي تلف جسدها بمنشفة.
إتجه نحوى المرآة كي يتسنى لها النظر الي نفسها لتجدها مملؤة ببخار الماء رفعت يدها بغية مسحها تتبادر ملامحها المنعكسة شيئا فشيئا.
انها فتاة في مقتبل العمر تبلغ 24عما ذات قامة عادية وجسد ممشوق ذو بشرة صافية اما عن شعرها فقد كان متوسط الطول قصير يصل الى ما تحت كتفيها تميزت بعيونها العسالية اما عن وجنتيها فهي مملوئتان قليلا ذات طابع عادي انفها صغير حاد وشفتيها مملوئتان
رفعت مجفف الشعر بهدف تجفف شعرها المبلل عندما انهت اتجهت نحوى الخزانة من اجل إختيار ما سترتديه كانت حائرة مما تريد اختياره فهذه كانت عادتها دائما منذ صغرها لانها لا تستطيع إختيار ثيبها بسرعة الى ان وجدت ثوب يصل الى الركبة ذو اكمام طويلة مع حزام للخصر اخذته دون ان تفكر فتاتنا فهي لم تعد تستطيع تحمل تصرفاتها قامت برتدائه لتضيف له حذاء ذو كعب منخفض ذات لون ابيض مع حقيبة بيضاء حملت حقيبتها ثم توجه نحوى الخارج اما عن الفطور فهي لم تأكل لانها قد تأخرت كثيرا
أنت تقرأ
المستذئب المهووس
Paranormalساءت حياة بطلتنا خاصتا بعد معرفة بخبر وفاة جددتها حتى يحاول القدر كسرها من جديد فقد عاشت طفولتها طفولة عادية مع جدتها. الى ان فرقتها كي تجد نفسها وسط وحوش لا يعرفون الرحمة من مستذئبين ومصاصي الدماء حتى تنقلب حيتها رأسها على عقب