بْسم آلُلُہ
.
.
.آستٌمتٌعۆ ❤❤
______________________________________
تسير بهدوء على الرمال، الشمس قليلا وتغرب
لكن لا مزاج لها بالذهاب الى المنزللمحته يقف بمفرده قرب مياه البحر فأبتسمت ثم
توجهت نحوه واضعه يدها على عينه بغيه المزاح
معه لكنه كان اطول منها لذا استقرت يدها على
وجنته اسفل عينهاستمعت الى قهقهاته الرجوليه ثم التفت إليها
ووجدها عابثه فذادت قهقهاته« لماذا انت طويل هاكذا .. »
« انتِ القصيره ليس ذنبي .. »
نظر إليها قليلا وهي ايضا كانت تناظره
« كيف حالكِ .. »
اومات له بينما تستنشق الهواء
« بخير، وانت .. ؟ »
« بعد رؤيتك اصبحت بخير .. »
قهقهت بخفه على حديثه ثم بدأت تسير وهو
بجانبها وبغرض التعرف عليه سألت« كم عمرك .. ؟ »
« هل سيفرق هاذا في شيء معك .. ؟ »
« لا فقط مجرد سؤال .. »
« ثمانيه وعشرون .. »
« وااه، انت تكبرني بسته اعوام .. »
« قصيره وصغيره في نفس الوقت هذا كثير .. »
ضربت كتفه بقبضتها بغضب ثم اكملت سيرها
بهدوء فقرر هو فتح موضوع وقال« ما رأيك في تناول المثلجات .. ؟ »
نظرت له تفكر وبمأن ان والدها لن يعود الان من
العمل و والدتها عِند خالتها فلا ضرر من التجول
قليلا« فكره جيده .. »
« هناك متجر قريب من هُنا جيد متأكد انه سينال
إعجابك .. »« اثق بذوقك .. »
ابتسم لها ثم ذهبو الى سيارته وانطلق حيث ذلك
المتجركانت جدرانه عباره عن زجاج كي تستطيع ان تطل
على الحي في الخارج، من الخارج كانت اعمدته
بالون الاسود واسم المتجر مكتوب بزخرفه لطيفه
على بابه
أنت تقرأ
|| آلُجٍميَلُہ ڏآتٌ آلُردِآء آلُآبْيَض || °•°• J, Jk °•°•
Lãng mạn« جالسه على شاطئ البحر... اثناء غروب الشمس تتحرك خصلات شعرها الناعمه مع نسمات الهواء بحريريه... تنظر الى السماء التي بدأت تتخذ لون الليل المحبب الى قلبها.... وكل هاذا كان تحت نظرات ذلك الغرابي الذي وقع في فخ الحب وبقوه... وما كان بيده غير تقبل...