Part 1

9.2K 133 10
                                    

وجعلتني حائر في اي جزء اتأمل

"

لن اخرج و لو على جثتي اوما"

نبست تلك الشابة لأمها في السيارة وامها وابيها خارج السيارة ومعهم حقائب السفر بالأرض وأشياء أخرى

"يكفي تذمرا يا فتاة وهيا ساعدينا على هذا الأشياء لندخل لقد فات الأوان لتذّمر طفلتي"

"ولكن ابااا لا اريد هذا المنزل لا احبّ
اريد ان اذهب الى مدرستي والحي الذي احبه ومنزلنا "

نبست بينما تخرج من السيارة وهي تصرخ بتذمر ليقهقه والدها الذي دخل بينما نبس وهو ينفي براسها لها بينما قرصت والدتها كتفها

" عمركي 18 وما زلتي تتذكرين كالطفلة"

نبس ابيها بينما دخل لتنبس امها بينما اخذت بعض الضروف وأشياء اخرى

" هيا أجمعي المتبقي وادخلي لناكل العشاء "

تضرب الأرض باقدامها وهي تصرخ وتلعن الكل تحت انفاسها لتنضر الى تلك الأشياء وتمسك بتلك الحقيبة الكبيرة بينما كانت تريد أن تحمله ولكنه كل صخرة لا يتحرك

لتنبس بصدمة " هل بها أسلحة يا ترى!؟ "

لتضحك على نفسها و غباءها لتنضر لغروب الشمس اصبح الغسق حقا لتسمع صوت سيارة جارها وتفزع

كان امامها ليوقف السيارة امام الرصيف ويخرج رجل ضخم الجسد وشعره غرابي طويل بعض الشيء بشرته البيضاء فكه الحاد عيناه السوداء كأنه سيد الوسامة اللعنة عليه كان ينضر إليها

لتنحني له بتوتر من نضراته حتى تكسر ذلك التواصل المزعج الذي حدث بينهم كان ينضر لها ببرودة قاتلة ليقترب منها وينبس بصوته الخشن و الرجولي بينما ينضر إليها بنضرات لا تفسر

"هل انتم جديدون هنا يا صغيرة؟ "

لتنزعج من نعتها بالصغيرة لتضغط على اسنانها وتنبس بصوت خبيث وهي تنضر اليه بثبات

" نعم أيها العم"

ليشخر بسخرية لقد عرف انها فعلت عن قصد لينبس بينما ذهب بدون ردة فعل

"جيد"
لتندهش الأخرى وهي تنضر له لقد ذهب!! ماذا كنت انتضر منه اذا...؟ لتسمع صوت والدتها وهي تصرخ

" كارين هيا أيتها الحمقاء ما الذي تنضرين اليه "

"قادمة اما فقط جارنا كان يسأل إذا كنا جديدون على هذه المنطقة "

جاري- جونكوك 🔞🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن