Chapter 12 ~

159 11 18
                                    

الله يعيني على الدراسه الزفت
..

Have fun!

___________________________________

JOUD'S POV:

25 July -

أنا حقا اكرهه.
ذلك الكاذب!.
المخادع !!
لم أتوقع ذلك!! كـ - كنت اثق به !
كنت--
كنت احبه! اجل !! اجل احببته!
و احببته جدا! ... لم أتوقع ذلك..
عندما التفت لأرى من هو -- ليتني لم افعل..
كان يستحق تلك الصفعه! ،
صفعته ثم اشتمته و ذهبت راكضه لمنزلي بينما ابكي
ذلك الحـ حقير !!

..
















..

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.














..










ههههه!!!
هل تتوقعون أن افعل ذلك؟ لقد كنت طبيعيه مع فيور و شيرو ، ولن أكون طبيعيه مع دابي!؟ بحقكم!!
اخخ معدتي!! هههههه

حسنا حسنا كنت مصدومه! اتفقنا؟ لكنني عانقته و اخبرته
انني سوف اساله فيما بعد! كان مصدوم بوجودي لكن
اخبره شيغاراكي انني سوف انضم للعصابه ، كان ذلك مفاجئ حتى لي ! لم أكن أريد ذلك ، لكن القضاء وقت أطول مع دابي!! ،سوف افعل المستحيل!
دابي~ دابي~ دابي~! 🪷

احم احم..

المهم!.
سألت دابي عندما عندنا لمنزلي و اخبرني عن ماضيه
عندما كان طفل. لقد بكيت من قلبي ، انصدم من بكاي و ضن انني خائفه منه ، لكنني عانقته بينما ابكي بقوة ، لـ- لم أتوقع ذلك! كيف يجرأ ذلك الحقير انديفار أن يجعل دا- تويا أن يشعر و انه مجرد -- لا اعلم الكلمه الصحيحه!!

______

( الماضي )
20 July -
12 : 36 pm-
Joud's room -
___________

كان جود تجلس بهدوء على السرير بينما دابي يضع راسه
على حظنها ، وجود تداعب شعره ، اخبرها
بكل شيء ، من الألف إلى الياء ، كان مغمض العينين بينما
يسرد لها ، و لم يسمع أي ردت فعل من جود ، ثم شعر بشيء رطب ينزل على وجهه ، عندما فتح عيناه

راي اكثر منظر حطم قلبه ، راي جود تبكي بينما تحاول عدم اخراج أي صوت ، وهو فقط نظر بصدمة
و فكر - هل هي تكرهني ؟ - ، جلس باعتدال و كان سوف يسألها.

لكنها عانقته بقوة بينما تبكي ، فهم انها حزينه عليه ،
لذا بادلها العناق . شعر الاكبر في ذلك الوقت أن
اخيرا هناك من يهتم له ، و كان سعيد ،

اخبرته الصغرى اثناء بكائها انه ذلك الانديفار لا يستحق ابن مثله ، انه لم يقدر النعمه التي يملكها ، أن تويا حاول قدر ما يمكن أن يرضي والده! ، و انها سوف تحميه من أي شيء سوف يصيبه ، طار من الفرح! شعر أن هناك من يقدره! ،
يحبه ..

و نامت الجود بين يداه بهدوء ، اعتنى بها ثم ذهب لمنزله بهدوء ، و اقصم أن يخبرها بما في قلبه غدا...

و القارء سوف يطر للانتظار ذلك الشابتر بسلام.
بينما الكاتبه تتعذب في دراستها بهدوء.

و يتبع..

_____________________________________

380 Words

اشوفكم على خير!~

اشوفكم على خير!~

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


....

Joud x Dabi <33حيث تعيش القصص. اكتشف الآن