الفجر

17 2 0
                                    

يستيقظ إيرين الصغير بجانب تلك الشجرة
يفرك عينيه

إيرين الصغير

ميكاسا ..... لقد كنت أحلم حلم طويلا لكن .... ماذا كان فيه

ها.? ميكاسا أين أنت

لم تكن هناك بل كان هناك حقل فسيح و فيه كان هناك شواهد قبور

نهض إيرين من مكانه فسمع خطوات أقدام
شخص

لقد كان رجل يرتدي معطفا  و قبعة سوادء
و يحمل معه باقة ورود بيضاء جميلة يبدو أنه قطفها قبل مجيئه و قد كانت مربوطة بخيط
وضع  تلك الزهور و كان يجلس ويبكي لم يفهم إيرين الصغير السبب الذي دفع ذالك الرجل للبكاء و لكن ما لاحظه إيرين أن الرجل كان يرتدي وشاحا كان يشبه وشاح ميكاسا و لاحظ ايضا ان كل ثيابه كانت بيضاء عكس التي كان يرتديها قبل أن يغفو 

بعدها بدأت دموع الرجل تسقط و إحداها   على إيرين فتصبح احد مناطق قميصه مصبوغة بلون أزرق جميل

وبعدها لحق الرجل الذي بدأ يهم بالرحيل

وبينما هم يمشون صدم إيرين الصغير  بشكل المدينة الذي ذهب إليها الرجل

إيرين
أهذه هي  البرادايس  غريب اين ذهبت الجدران

في البداية كان عند البوابة كان هناك حارسان يمنعان دخول الرجل

لكن بعدها أزال قبعته و رأى إيرين الصغير هوية الرجل و صدم فقد بدى وجه الرجل مثل وجهه ولكنالرجل له شعر طويل  واطول فتسائل إيرين أهذه نسختي البالغة

مائن أنزل الرجل القبعة سمح له الحراس بالدخلول

أحد الحراس

اه ييغر سان . نحن أسفان يمكنك الذخول

تبعه إيرين الصغير

إيرين

لحظة إن كان هذا أنا أهاذا و شاح ميكاسا مستحيل .... لا لايمكن

مشى الإثنان بين المباني العملاقة حتى و صلا لحي ريفي  ليقفى عند عتبة منزل ريفي صغير
ومائن فتح إيرين الكبير الباب حتى ركضت طفلة عنده وقامت بمعانقته و بادلها العناق

الفتاة

أبي . أهلا بعودتك إشتقت إليك

كان إيرين الصغير مايزال ف اوج الصدمة ليجد قطة سوداء تلعب أسفل قدمه

إيرين الصغير

 ما بعد الفجرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن