1

725 28 6
                                    

7:00 صباحا

يستيقظ ذلك الوسيم على صوت رنين هاتفه ليرد على المكالمة بصوته العميق
تاي : مرحبا من معي
يونغي : صباح الخير يا كسول الم تستيقظ بعد؟
تاي : بحقك واللعنة انها السابعة صباحا
يونغي : إذا كيف حالك انت وذلك الارنب المشاكس؟
تاي : نحن بخير ماذا عنكما انت والموتشي
يونغي : نحن بخير إذا الى اللقاء تاي سأوقظ جيمين للذهاب إلى الجامعة
تاي : وداعا
قم اقفل المكالمة واستدار إلى ذلك الملاك النائم

يستيقظ ذلك الوسيم على صوت رنين هاتفه ليرد على المكالمة بصوته العميق تاي : مرحبا من معي يونغي : صباح الخير يا كسول الم تستيقظ بعد؟تاي : بحقك واللعنة انها السابعة صباحا يونغي : إذا كيف حالك انت وذلك الارنب المشاكس؟تاي : نحن بخير ماذا عنكما انت والمو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تاي : صغيري كوو استيقظ ستتأخر عن الجامعة
كوك بنعاس: لا اريد الذهاب
تاي : هيا اميري ستنهظ لتستحم أما انا ساطبخ لك
كوك : الن يصنعه الخدم؟
تاي : أعطيتهم إجازة لأنهم عملوا بجد هذا الأسبوع
همهم كوك له ثم استقام قاصدا الحمام
7:45 صباحا
يجلس كوك بين احضان زوجه الذي يطعمه
كوك : لقد شبعت
تاي : ماذا ! انت اكلت ملعقتين فقط هيا لاتكن مشاغبا صغيري تناول فطورك
كوك بترجي : تاي .... ارجوك لقد شبعت حقا
تاي بإستسلام : حسنا إذا هل نذهب ؟
كوك بابتسامة : هيا

خرج كلاهما من المنزل متجهين إلى السيارة ليفتح تاي الباب لكوك
تاي بلطف : هيا اميري
ابتسم كوك بلطف ثم قبل شفاهه ودخل إلى السيارة
8:00 صباحا
                        جونكوك
انها حصة الرياضيات اللعينة هذا ممل ومزعج في نفس الوقت احسب الثواني والدقائق وإذا بالمعلم يناديني
المعلم :جونكوك. هل يمكنك شرح ماكنت أقوله الان ام انك تجيد النوم فقط!
كوك : ا..انا ...انا اسف سيدي اعدك أن هذا لن يحصل مرة ثانية
تدخل فيليكس قائلا
فيليكس بسخرية : الاهي اخبرتكم أنه فقط مجرد قبيح يجيد البكاء فقط ههه
ليبدأ القسم بترديد كلمة (جونكوك القبيح الباكي )
لم يكن ذلك الأمر مؤلما بل كان محطما حرفيا هذه ليست اول مرة اتعرض فيها التنمر لذا اكتفيت فقط بالنظر إلى الأسفل وكتم دموعي
جيمين وهيونجين بصراخ : يكفي اصمتوا! ألا تخجلون من أنفسكم
فيليكس : الوحيد الذي عليه أن يخجل الان هو ذلك الارنب القبيح
استقام جونكوك من مكانه ناويا الخروج من القسم إلا أن صفعة قوية إعادته إلى مكانه
المعلم بصراخ :كيف تجرأ على النهوض من مكانك دون استأذان
وهنا لم استحمل أكثر فاسقطت دموعي التي كانت تسقط كالوديان لم اعرف ماذا افعل إلى أن وجدت قدماي تقودانني إلى خارج القسم ثم الجامعة كنت فقط اركض إلى المنزل اربد احضان زوجي اريد الصراخ بكل صوتي لاكنني لااستطيع ساكتم إلى أن يأتي يوم انفجر فيه وأخرج مافي قلبي من ثقل فأنا اتعرض التنمر منذ ان كان عمري 13 وقبل أن أعرف تاي  لم تمر سوى 10دقائق وها انا أمام باب القصر الكبير الذي هو ملك لزوجي طلبت من الحراس فتح الباب لاجري بكل مالذي الى مكتب زوجي وهو المكان الوحيد اللذي ٱتي إليه في حزني بالتأكيد حضن زوجي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 01, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لطيفي كووحيث تعيش القصص. اكتشف الآن