ـ يَظُن الجَميع بأنني وستايسي نتواعد، لاكِنَني أمتَلِكُ سِر، ولا أجِد الكَلمات المُناسبه لأخبرها.
ـ أنا واقِع بِـ حُب شَقيق ستايِسي الأكبر.
_ حَيث يَظن جَميع مَن بي الجامعه أن كِيم ستايسي وجِيون جُونغكوك يتواعدان، لاكن ما لا يَعلمونه أن جونغكوك وا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ıllııllıllı يَعرف الجميع كيم ستايسي قائِده فريق التشجيع وملكه جمال الجامعه كَما أذكي فتاه في صف الفيزياء.
فَتح خزانته واضعاً بها كتب محاضرته وأخرج دَفتر مُحاضرته القادمه مدندناً ببعض الألحان، اغلق خزانته حِينما شعر بطرق احد عليها ناظراً لمن فعل ومن سوف يكون غيرها، ستايسي كيم.
تبسم ـ اوه ستايسي، كَيف حالك ـ.
تَقوست عيني الفتاه مُبسمه شفتيها المَطليتي بي احمر شفاه ثقيل.
ـ أنا بخير بعد محادثتك جونغكوكي ـ اومئ بخفه وكاد يُجيب ولاكن مِن خَلف خصلات الفتاه لَمحه قادماً بينما يبتسم مَع رفاقِه مُمسكاً بِـ كُره الفوت بول.
إبتَلع وتلاقت اعينه بأعين الأكبر وتحاربت جَميع احشائِه حينما غَمز لَهُ تايهيونغ ورَفع قَبضته ضارباً بها قبضه الأصغر مِثل أعز الرفاق.
ـ عُذراً جونغكوك يَجب ان احدث تايهيونغ بأمراً مهم، لا تنسي يوم الجمعه مثل المعتاد سوف انتظرك لندرس الفيزياء معاً ـ ثم طُبعت حمرتها الفاقعه فوق بياض خد الأخر وذهبت ركضاً تلحق شقيقها.
وَضع الأصغر كفه فوق قَلبه مُغمضاً لجفنيه بينما يبتسم بوسعٍ.
ـ الرحمه أكاد أموت ـ أخرج منديلاً من جيبه ومَسح أثر قُبله الفتاه وسار حيث مُحاضرته القادمه.
لاحقاً وبعد المُحاضره حيث مَلعب الجامعه كان الفتي يَقوم بي التَحميه لبدء التمرين مُحاولاً عدم تلقي توبيخ كما العادة من المُدرب لشروده بتايهيونغ.
أخذته خطواته حَيث عُلب الماء وإلتقط زُجاجه مُتجرعاً منها بينما يرفع رأسه لفوق ويغمض أجفانه.
ـ جونغكوكي!! ـ أنزل زُجاجه الماء ناظراً حيث الفتاه السمراء اللتي صَرخت بعلو صوتها تتباهي به أمام رفيقاتها في فَريق الشتجيع.
لَوح لها بخفه وناولها ظَهرها عائداً حيث فريقه.
ـ هيي جونغكوك، حَبيبتك تُناديك لماذا لم تَذهب لَها ـ وها هوة صَوت أحد رفاقه في الفريق ينبثق في أذنه جاعلاً منه يقلب عينيه.
