« مقدمة »

427 35 27
                                    

الـسـلام علـيـكـم
صلـو عـلى النـبـي صـل الله عـليـه وسـلـم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

-----

في ذلك المكان الذي يغلافه السود من كل ناحية فيه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في ذلك المكان الذي يغلافه السود من كل ناحية فيه...عتمة الليل المحالك تلطخها بعض من اللمعان في تلك السماء المرصعه بنجوم يملئيه بعض الوهج الخفيف..

ويطغي عليه ضوء القمر الذي يعكس نور الشمس المهيمنها في الجاهة الآخر من الأرض

•••

تلك العينين السماوية الباهته تنظر إلي غلاف السماء الذي امتلكها العتمة، متأملها فيها وفي الضوء الذي يبعثها القمر

من نافذة تلك الغرفه الذي يتوسطها سرير بجانبه محلول معلق ويصل أنبوب لتلك الذراع الصغيرة التي غرست بها إبرة توصل ذلك المحلول إلي جسدها المتهالك

ليختفى كل ذلك باعتباره صورة تشكلت من تلك المأساه التي تمر بها سماوية العينين، وكذلك تخللت تلك الصورة شقوق نجمت عن ذلك الضوء الذي حطم الذكريات المشؤومة!

إلي أجزاء صغيره كما الزجاج عند تحطم كأس أما هذه فهي ذكريات قد نسيت وتركت إثاره علي تلك الفتاة الصغيرة المسكينة...

تلك العينين كنت بوابة لها! لتعرف شيء كنت لا تعلم بوجود من الأساس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تلك العينين كنت بوابة لها! لتعرف شيء كنت لا تعلم بوجود من الأساس..تعمقت وتعمقت دخل تلك العينين التي كانت ذات مره لا يملئه أي جمود..

' حتى مع عينيك لا أصدق أنك أنت هو ذلك الشخص..'

اكمل طريقة كما هو ولم يعر لكلمتهم أي اهتمام..فقد ذلك الي ذلك الطريق الذي يريده هو وليس هم وفي عقيده نفسه أنه لا دخل لأحد في ما يقرار أو يفعل

حتى لو ابتعدو عنه بسبب تعامله معهم..فهو لا يهتم بحق...ولا يريد الخروج من ذلك الطريق.. طريق حلمه...

لكنها تحطم!.. ذلك الطريق الموادي الي حلمه!...

_________



رايكم؟

إلي اللقاء القريب بأذن الله

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


𝑰.𝑺𝒂𝒆 𝑳𝒊𝒆 𝒕𝒉𝒆 𝒕𝒓𝒖𝒕𝒉 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن