بعد ان خرج جنغكوك من المصعد هو و ايميليا بحث عن رقم الغرفه عندما رائها قام بسحب البطاقه على الباب وفتح الغرفه ادخل إيميليا اليها لقد كان جناح كبير وملكيا كان مخصصا لي حديثي الزواج المكان باكمله مزين بي الورد الابيض والاحمر.........
"هييي وصلنا اخيرا"
تحدثت إيميليا بثامله بعد. ان فرت هاربه من بين احضان جنغكوك المتفاجى الم تكن نائمه
تنهد جنغكوك من الوضع الذي هو به انه عالق مع فتاه مجنونه وثامله وخطيبه صديقه ايضا قد يكون هو ثاملا لاكنه لا يزال واعى عم حوله ليس مثل هذه الغريبه بن نضرهابقي هنا في مكانك سوف اذهب لي اجلب لك شيئا لي ثاملتك هاذه"
"لا هل سوف تتركني بمفردي"
قفزت إيميليا من على السرير بعد ان كنت تلهو عليه وتنط
ذاهبه الي هذا الواقف امامها تضع يديها تلفها على عنقه
وتقرب وجهها اليه"هل اسئلك سؤال"
"ماذا"
"لما استمر في التفكير بك انت عالق في تفكيري"
"ابتعدي لا تقومي بلمسي هاكذا انتي ثامله اذهبي للنوم وغدا يجب ان تعودي للمنزل"
"لماذا"
تحدثت إيميليا بعبوس باد على وجهها"لا ارغب بي العوده الي المنزل لا احد هناك يحبني انا لا ارغب بهذا الخطوبه لما يرغمونني"
"انا لا اعلم مالذي تتحدثي عنه فقط ابتعدي عني"
تركها جنغكوك وذهب الي الغرفه الاخرا يقوم بنزع ملابسه يستعد للنوم بعد ان ذهب للستحمام
ذهب للحمام وستحم وخرج يرتدي منشفه غطي بها جزئه السفلي
فور ان خرج را امامه هذا المنضر ساكو ترتدي قميصه الذي لا يغطي الكثير من ساقيها
تتمدد على سريره موجه مؤخرتها لوجهه هذا بسبب انها تنام على بطنها لقد كان منضرها فاحش ويدعو للقيام بكل الاثم لاكنهتحمحم كي تعلم بي وجوده هو لا يرغب بي فعل اي شي ليس لي صالح كلاهما فور ان سمعته يتحمحم
نضرت له مباشره بنضرات مثيره للغايه
"مالذي تفعلينه هنا ولما ترتدي ثيابي"
"اشتقت لك لقد اكتشفت بهذه المده التي كنت تستحم بها انني قد. غرقت بك هذه اول مره اقولها لي شخص انت او شخص احببته ودخلت الي فكري"
أنت تقرأ
Female den
Acakلم يكن يوما شخصا يسعى وراء شهوته او وراء قصص حب عابره دمر جميع مواعيده المدبره فقط ليتهرب من جنس حواء وكيدهن عاش طوال عشرين عام بمفرده هو واحلامه وكاميراته التي تخلد ذكراه من كل بلد ومكان ذهب له عارض ازياء ذو شهره عالميه لاكن هو يشاء والقدر يسير كم...