بِـدَايَـةٌ

625 46 57
                                    

عِجاجٌ بَين ذَاتِي وبَينِي، اتمَهّل فِي السَّير نَحو المَلاذِ، نَحو ضِياءٍ يَرفعُ مِن سَقفِ آمَالي، إلَى أنْ اعتَرتنِي فَرحةً وسَعادةً بِقُدومِهم إلَى أحضَانِي، أحمِل وَتينِي عَلى ذِراعِي فِي بُكاءٍ وثَناءٍ، لَا أحتَمل فُراقًا فَوق فُراقِ نَفسِي وهُم مُهجتِي وذَاتي.

أكُنتُ نَصيرَكُم؟







الرّواية مُعرّضة لِلحذفِ وتَعديل أسَامي الأبطَال، نُشِرت عشان كان علِيها إقبال كبِير وكَمان فِي كتير بيسألُوا عنها.
مِن المُفترض إن كَان في كَذا مشهد في البِداية، ولَكن إن شاء الله هتلاقوه في الفصل الأوّل بِدفءٍ أكبر، متستغرَبوش التعليقَات؛ فقد كانت الرّواية المُحبّبة.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 نَـصِيـــرِي||JMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن