عَذلٌ وَزَجرٌ تَطرّقوا إليَّ تِجَاهكَ؛ فَإنّي مُعنَّى بِمُجريَاتِ أُمورٍ لَا أطِيقُها. كَيفَ حَالُ مَن تَدابَرني وقَرّعنِي بِمَا لَيسَ فِي، أذَاتُكَ بِخَيرٍ يَا مَن تَوغّل هَواكَ الأفئدَةِ؟.
  • JoinedSeptember 17, 2021

Following