.ماشاءالله ✨.
.
.
.
.
_________________________________
ري : روز أأنتي بخير حبيبتي؟
روز : ري لما لم تخبريني بكل هذة طوال هذه المده وانتي تخفين شيئ كهذا
ري : اسفه أنا فقط شعرت ان ابتعدتي عن ادوارد ستكونين بخير
وعندما اراكِ سعيده ليس مثلما قبل يقل أملي بأن أخبرك بلحقيقه لاكني لم أتصور ان الأمور ستصل لهذة الحد اسفه
لم اقصد عدم اخبارك أنا فقط رأيت نتيجه عدم اخبارك كيف أنها
روز : ري انا اتفهمك لا داعي بان تخبريني بكل هذه فأنا صديقتك وان فعلتي اكبر خطأ ساسمحك
لتبادلها بابتسامه لطيفه على وجهها
روز: لأكن ري اتعلمين لست مقتنعه بعد ان أبي زعيم المافيا يقتل بهذة السهوله وماذا عن اختي اوليفيا أين هية الان
و
ايفا؟
ري : لا اعلم هذة كل ماعرفه ..
لتأخذ نفسا عميقا
روز بحماس: حسنا أنا فاقده للذاكره أمي عاهرة في ملهى وابي مجرم
ومختل عقليا اختي الكبيره تكرهني وتوأمي ضائعه ولدي حبيب قاتل هو نفسه الذي أتجنبه وأصبح فوبيا كبيره بلنسبه لي من مده
وأنا الان وريثه العصابات والمخدرات وكل ماهو حرام ماذا أريد اكثر من ذالك
ري : وو اضن ان الموضوع بدأ بالتأثير عليك
لذالك سأذهب واتركك ترتاحي قليلاً حسنا؟
عندما تكوني جاهزه وبدأتي بل استيعاب نادينني حسنا وان اتة ادوارد
اياكي وان تعطيه وجه سيتحول ذالك للأسو صدقيني
وايضاً ان ارتي ان روئيتي ثانيه سأكون فلحديقه الخلفيه
روز : لاكني لا اعرف الطريق إلى الحديقه الخلفيه
ري : روز أنتي سيده القصر يمكنكي ان تسألي اي شخص هنا حته ادوارد فسيدلك أنسيتي ؟
روز: أو
ري : ساذهب لعلى ان اجد مخرج نخرج منه من هذة المكان
روز: ري أعرفك منذ صغري واعرف عندما تخفين عني شيء ايضاً
أهنالك شي يجب ان اعرفه ؟
ري : روز أنا لم
ارادت التحدث لأكن لفت انتباهها رأي الذي يناضرها
من عند الشباك بنضره تهديد يقف على الجدار ويديه في جيبه ينتضر خروجها
لتنضر على تلك التي جالسه ارضآ وتنتضر ردها
ري : ليس الان روز أريد ان اخرج قليلاً
روز: خذي راحتك
لتردها بابتسامه متصنعه وتخرج من الغرفه لتقابله مباشرة
لتذهب اليه وتكلمه بغضب
ري : متى ستكف عن ملاحقتها اينمى ذهبت روز أجدك هناك
ليرد عليها بكل برود وهدوء
YOU ARE READING
𝐦𝐮𝐣𝐫𝐢𝐦.✨
Fantasyلا تلوميِ نضراتيِ الشهوانيهً لك ًعزيزتيِ لومي ِجمالكً . ．✞ℳ𝓊𝒿𝓇𝒾𝓂． تتحدث القصه عن فتأة تدعىَ روز ويلسنٍ ورجل يدعىَ ادوارد اكرمانَ المجرم الاَيِطاَلي الذيَ يلقبونه بسادِ وهو فلحقيقه عدوها َ و حبيبهاَ ورجل عصاَبات وعدوهم هو والدهاَ وأ خته...
