-أجلَسهُ فَوق فَخذِه، بِحنان وَ عيون تَفيضُ حُبًا تأمَله.. هكذا بدى كيم خِلال الشَهر الموالي.. غَريب؟
يونغي لَم يسأل عن أي شَيء! في النهاية عَليه التَلقي، بِغَض النَظر عن كُلِ شَيء.. وَ سَيكذب لو قالَ
إنهُ لا يَشعُر بالاعجاب بِه، سَيدُه وَسيم وَ قَد أصبَح ألطَف مَعه، مِما أثارَ الريبة، " أرى مَلاكي سارِحًا "
" مَلاكي؟.. سَيدي عُذرًا لو بدى هذا غَير صالِح لِلقَول لَكِن هَل أنتَ مَريض؟، حَرارتُك عادية!"
الأصغر لامَس جَبين تايهيونغ الذي إبتسم بِلُطف، نَحو الأصغر الذي تَورد بِلا حَول أو قوة مِنه
" مَلاكي، صَغيري، وَ الاكثر لو أحبَبت!"
" لِما فجاة؟!، أعني فجأة هَذِه الألقاب ؟، لا يقولها سِوى الأحباء.."
ضَحِك كيم واضِعًا جَبينه على خاصة الأصغر وَ الذي إرتَعش عِندما أحاطَ كيم خِصره العاجي
" لِما لا نَكون واحِدً؟"
" أحِباء؟.. لَكِنَني عَبدُك.."
" صَحِح، كُنت! أنتَ زَوجي لا تنسى "
-
كونوا بخير ♡.
أنت تقرأ
خُصلات مُجَعدة ∆ TG +18
Romanceإلمِسني، إعبَث مَعي.. و أغِضني ، إفقد السَيطرة وَ إمتَطيه ، إفقد ذاتَك مَعي ، أسمِعني تِلك الموسيقى الحُلوة التي تَنبَثِقُ مِن بَين شِفاهِك المُزهِرة . _كيم تايهيونغ مُجَعد الخُصلات يَدخُل عَبدًا.. وَ يَبقى حتى أضحى أميرًا و ياقوتًا ثَمينًا لِسَيده...