_ قبل ثلاث سنوات _
كانت بارك أيڤين راجعه من الجامعه ليتصل بها عشيقها المجهول
-ترد-
ايڤين: مرحبا حبيبي اشتقت لك..اعتذر حقا اني اقابلك كل حين واخر فقط..: لا مشكه جميلتي..ولاكن انني سأسافر لأمريكا فقط لمده يومين لقد تم اتهامي بسرقه ملفات هناك ويجب ان اذهب واصلح كل شيئ هذا الشاب الذي يُدعي مارك في امريكا لقد قدم شكوي اني سرقت ملفات...ولاكن امي مريضه دائما في المنزل لا اريد احد غريب ان يجلس معها اريدك انت ان ترعيها ما رأيك ان تتحججي وتقولي لأخيكي أنك لديكي مخيم ستذهبين انتي و اصدقائك في الجامعه ومعلمينك وتذهبين وترعين امي فقك لأجلي لمده يومين...
ايڤين: حسنا اهدء...سأفعل هذا لا تقلق سأذهب للمنزل واخبره وغدا بعد الجامعه سأكون في منزلك واودعك واجلس مع والدتك..
: شكرا لكي جميلتي وداعا يجب ان اغلق الخط.
-لتودعه ويغلق الخط-
____
_ تصل للمنزل تطرق الباب يفتح اخيها مونبين بأبتسامه لطيفه علي وجهه ليدخلها وتجلس علي الاريكه بتعب _
مونبين: يبدو عليكي التعب ما حال يومك؟ - بلطف -
بـ/ڤ«اختصار لبارك أيڤين اتعودو عليه»: كان يوم متعب حسنا انا جاۍعه لا وقت لأسئلتك -بتذمر -
- يضحك بخفه ويومأ ليحضر الغداء ويأتي به لتجلسون علي طاوله الكعام وفي منتصف الطعام.. -
بـ/ڤ: اخي الجامعه تقيم تخييم لمده يومين من بدايه غدا اريد ان اذهب جميع اصدقائي سيذهـ... - ليقاطعها مونبين-
مونبين: لا، لن نتجاظل في هذا تعلمين اني لا اكرر كلمتي
ب/ڤ: اخي انا لست في سجن اريد اذهب في رحلات ومخيمات مثل اصدقائي انا لست صغيره حتي تفعل معي هذا- بصراخ وعصبيه لتضع الشوكه بغضب في الطبق وتقف وتذهب سريعا إلي غرفتها.
- بعد مرور دقائق وهي غاضبه وليس من موضوع عشيقها ولاكن هو حقا صارم معها-
-يطرق الباب-
مونبين:ايڤين حسنا اخرجي انا اعتذر ولاكن انتي تعلمين اني فقط اخاف عليكي صحيح؟.. افتحي الباب هيا - تفتح الباب بخفه -
أنت تقرأ
Revenge .
Teen Fiction_ الروايه تتحدث عن الانتقام لسنوات ومحاوله قتل شخص دمر حياتك ولاكن يحدث ما لم يكن في المتوقع إن الحب مغير الاحوال فعلا وكيف الحب يحول الانتقام إلي سلام وهدوء بهذه الطريقه ميف يحول الحب الشخص من شخص حاد الانطباع و يأخذ بالثأر لهذا الشخص اللطيف النقي...