بارت 25

41 0 0
                                    

قامو الصبح و تجهزو و طبعا مريم ما راح منصور من بالها و في بالها مليون سوال

و قطع سرحانها صوت حد يدق الباب

مريم:منو؟

عبدالعزيز:انا عبدالعزيز

مريم:هلا؟ امرني؟

عبدالعزيز: ولاشي بس يت اشوف لو نشيتي ولا بعدج

مريم:ناشيت من نص ساعه و الحين جاهزه دقايق وبنزل تحت

عبدالعزيز:زين عيل حطي اغراضج برع عشان نحطهم في السيارة

مريم: ان شاء الله

و بعد ما تجهزو انطلقو للمطار و مريم للحين ما تعرف!

بدت تحس مريم أنه سايرين صوب المطار

مريم:فيصل ليش يايين المطار؟

فيصل:لانها هاذي وجهتنا حبينا نغير شوي نفسيتج و بنسير ماليزيا اسبوع و بنرد

مريم:فيصل لا تستهبل جد ترمس ولا تتمصخر

عبدالعزيز: لا صدق بنسير و ان شاء الله تستانسين هناك

طبعا مريم من الفرحه و الصدمه ما قدرت تقول شي كانت مبتسمه و في عيون تلمع تراقبها

عيون عبدالعزيز يوم انتبهت على نظراته نزلت راسها من المستحى 

.......................................................................................................

بعد ما نزلو الطار و خلصو كل الاجرائات ركبو الطياره و كل واحد سار يدور مكانه لين بالصدفه طلع مكان عبدالعزيز و فيصل عدال بعض و مريم عدال واحد مواطن ملامحه تركيه حنطاوي جميلل و رموشه كثاف و شهره كيرلي و لابس بدله سودا

بعد ما انتبه عبدالعزيز على الريال الي يلس صوب مريم ما يدري ليش عصب و قام رمس الريال و قال له يبادل المكان وانه مريم اخته و كان واضح على مريم علامات التعجب و توه رجعت فيصل بطلنا المفهي من الحمام و سئلهم شو السالفه و ما كان في جواب الا عيون عبدالعزيز الي كانت تشوف مريم بعصبيه....

طعنت ظهرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن