هل انتِ بخير ؟

19 1 0
                                    

<Part2>
كاتبه ايمان حازم
فصل باسم( هل انتِ بخير )

في سجن

جوليت بصراخ
جوليت ﴿ هل انا وحدي ﴾
صدا صوت جوليت

جوليت بكباء
جوليت ﴿ يبدو انني قد قتلت احبائي بدون قصد ﴾
جوليت ﴿ ذراعي يؤلمني لا استطع التحرك ﴾

فتح الباب

صوت صراخ فتاه **

ازداد **

دخل جندي و معه شنطه عجيبه

فتحه و بداخله جميع ادوات التعذيب

(مقص، خنجر، مسدس ، الي اخره )

امسك المسك و قص شعرها الطويل
و اصبح قصير الي كتفيها و امسك المشرط
( اي رايكو اشوهه زي ليفاي اكرمان ؟)

  انفك ختمه و دمرت الجندي الذي قد جرح وجهه بل فعل و نظرت وجدت جندي هو خالها وقعت من اثر الصدمه مغشياً عليها حتي اتو اناس يتردون ابيض من راسهم الي قدمهم يحملونها الي خارج سور الذي يحاوط المدينه














تستيقظ جوليت بهدوء و تحرك ذراعيها. و  قدميها بكل ارياحيه و كان لم يحدث لها شي

جوليت ﴿ كيف .؟﴾                                    



وجدت ذئب يركض عليها

جوليت وقفت .
و كانت ستطلق سحرها عليه

حتي وجدت دانييل
دانييل ﴿لاكي تعال الي هنا يا فتي ﴾

جوليت ﴿ مرحبا ، اين انا بالفعل؟﴾

جوليت تذكرت موت اهلها و نظرت الي سور بحزن واضح

دانييل ﴿ لا طريقه للخروج....﴾

صمت متبادل

جوليت ﴿كيف عرفت اني سوف اسالك عن طريقه الخروج ؟.﴾

دانييل ﴿ توقعت من نظارتك الي سور لماذا تريدين الخروج ؟﴾

جوليت ﴿ للانتقام من الذي قتل اهلي بداخل ﴾

دانييل ﴿ هل تعلمين من هو ؟﴾

جوليت ﴿ لا !﴾

دانييل ﴿ انه الملك ليندر اتعلمين؟ قصه العالم لقد قتلت امي ايضاً﴾

جوليت ﴿ هل لديك رغبه في انتقام ؟ ﴾

دانييل ﴿ اجيبي فقط عن سؤالي اولا قبل طرح سؤال جديد ﴾

جوليت ﴿ في الواقع لا ﴾

دانييل ﴿ لا اريد انتقام لكنني اذا جاءت فرصه للانتقام لم اتردد ﴾

دانييل ﴿ساحكي لكي قصه هذه العالم ﴾

-- في بدايه كان هناك ملك عادل 

دانييل استدار  ﴿ اتبعيني ﴾

--  كان متزوج من فتاه ملاك  كانت جميله و رقيقه و لطيفه

الرمح الاسود 🖤🔪حيث تعيش القصص. اكتشف الآن