حرير واسرارها

بارت 18

اسفه ع تاخير بس والله مريضه😔
و كوه اكتب 💔
و كلت انزل بارت لكم
صوتو وعلقو و شاركو
لقصه ويا اصدقائكم بلكي
و لعل تجيب عدد كبير من القراءه
****************
الكاتبه: فاطمه
بارت 18
. يلا نبدي
قرائه ممتعه😷🥺

***************

💔💔💔💔💔💔...
خذوك مني الجانو يحلمون بيك ،،
ورخصت روحك وحققت الحلم
جانت امنيتي الوحيده الزم اديك
والماخذك يومية بخدودك يشم
بيه حسرة بفركتك بس عد يتيم
عيوني موش ادموع تبجيلك زلم
جان خوفي الماخذك يضحك عليك
ونيته خاف وياك ميدرو سلم 💔💔
---------------------------------------

حرير... جرني من ايدي حيييل واخذني مارفعت راسي بقيت واكفة وراه خاله حدهن... كطعنا المهر وطلعت...صعدت الغرفتي بجيت ملخت نفسي طلعت القهر اللي بكلبي ...

حرمة فواز... طلعو الناس وجة فواز كعد يمي فرحان بالخطبة...

فواز.. هسه ارتاحيت بعد محد الو دخل بيها
البنيه صارت على ذمة الزلمة،..

حرمة فواز... انت فرحان... ها فرحان من تكسر گلوووب والله حرام عليك،... البنيه تحبة

حرير... سمعتهم راحو فتحت باب غرفتي وكفت يم الدرج سمعت عمتي تحاجي عمي الضالم لميت شعري .. ونزلت اركض عليهم...

فواز... ياكلوووب هاي.. ولج سوالف زعاطيط انتي صدكتي... السويتة اني هو الصحيح
سالفه تحبه ماريدج تعيديها

حرير،.. وكفت جدامة... بعد كافي اكون ضعيفة هو دمرني بعد خل احجي اللي بكلبي.. كتله منو

كال سوالف زعاطيط انت سالفه حبك اللها اكثر من ٣٠ سنة ولحد الان تاخذ بثارك ليش ماكلت

على نفسك سوالف
زعاطيط لا مو زعاطيط
اني احبة وابقى احبة لحد مااموووت وخطيتي بركبتك

وبركبة ابوية اللي مادافع عني ورحتو بعتوني لهذا الجبتو مدري منين..

فواز... انجبي ولا كلمة اسمع منج ياحب هذا انتي تحجين عليه اني ردت اخطبها حالي حال

الناس واخويه خطبها كبلي هذا اللي صار لا تسولفين سوالف كبار افتهمتييي

حرمة فواز... لا والله ماحجت غير الصدك هيه
كااافي عااااد تنتقم منهم تحب گبل وتعذبت

انت فتهمنا بس شنو ذنب هالمسكينه
وابو جراح هااا بس كلي مافكرت من تغصبها

الله شراح يسوي بيك ... والله مادري شكول عليك بس اللي حجته حرير يكفيييي

حرير... خل يجي جابر اقسم بالله احجيله كلشي واكله هذا اللي هد عليك ايكون اخو

خطيبي انت اخذتني منهم بالغصب .. وابو جراح بس يجي .. راح تشوفون شي منه ماشايفي گبل...

فواز،... ووووولج شنو تهدديني...

حرير... لا عم ليش اهدد بس اني حجيت اللي راح اسوي.. واللي يصير خل ايصير... مااهتم