عنوان البارت : حُبٌ خَاْطِئٌ وَ حَقِيْقَةٌ مُؤْلِمَةٌ
----------------------------------------------#P.O.V. Dino#
وصلت مع بارلا إلى مكاني المفضل... هذا المكان يحوي على جميع ذكرياتي الجميلة و التي لا أريد محوها من حياتي مهما حدث...
مكاني الخاص للغاية... إنه بالقرب من الجامعة... جلبتها معي إلى هُنَاْ من أجل مشاركتها بعضاً من الأمور التي تروقني... أريدها أنْ تعلم الكثير عني...
نظرت لها و كانت تبتسم بوسع بينما تناظر المكان من حولها... تمتلك إبتسامة أعجز عن وصفها.. هذه الإبتسامة تجعلني أريد الوقوع في حبها يوماً بعد يوم...
لا أريد الإعتراف إلى أحد بحبي لها.. لكنني لا أعلم إنْ كان بإمكاني إخفاء مشاعري أكثر... مينغيو بالفعل قد كشفني بمجرد النظر إلي.. أعتقد أنَّ مشاعري لها واضحة للغاية...
#End Dino P.O.V#
_______________________________
#Barla#
لا أعلم لماذا و كالحمقاء أقبله من شفتيه في هذه اللحظة... أنا فقط فعلت ما أملاه عليّ قلبي... هذا جميل.. الشعور بالفراشات التي تحوم بمعدتي و نبضات قلبي التي تكاد تخرج من مكانها...
لقد عانق خصري بذراعه و قربني نحوه بشكل خطير للغاية على قلبي... بدأ دينو بالتعمق في تلك القبلة و أنا فقط كالبلهاء أتماشى معه و أبادله القبلة بعمق أيضاً... كان شعوري في هذه اللحظة كالتي ذهبت للجنة... شعوري جميل لا يمكنني وصفه
"لماذا تفعلين هذا بي؟... هل تستمتعين بجعلي واقع لكِ أكثر؟..." تحدث دينو بعد فصله لتلك القبلة واضعاً جبهته ضد جبهتي و أنوفنا متلامسة... لا أعلم بماذا عليّ أنْ أجيبه.. أنا واقعة له أيضاً و للغاية
"أنا لم أفعل شيئاً.... قلبي هو من فعل ذلك..." أجبته بينما حاولت عدم النظر له و أغمضت عيناي بهدوء... مجرد النظر له يجعل قلبي يكاد ينفجر من شدة النبض
"أحبكِ بارلا!.." تحدث دينو بتلك الكلمة لأفتح عيناي بصدمة و أبتعد عنه بينما أناظره ببعض الصدمة... سمعت قهقهته على صدمتي و عاود الإقتراب مني
"لنتواعد بارلا.. لا أتحمل بعدي عنكِ أكثر... لا أريد أنْ نبقى فقط أصدقاءاً... لا أستطيع..." كلماته تجعل قلبي ينبض و عقلي يفكر به.. أريد أنْ نكون معاً أيضاً... لا أرغب أنْ أبتعد عنه.. أريده أنْ يكون معي في كُلُّ لحظة.. لا كصديق بل كحبيب
أنت تقرأ
Playful Boy / اَلْفَتَىْ اَلْلَعُوْبُ
Любовные романыرِهَاْنٌ تَاْفِهٌ مِنْ أَجْلِ بِضْعَةِ دُوْلَاْرَاْتٍ جَعَلَتْ مِنْ قَلْبِيْ اَلْذِيْ أَحَبَهُ حُطَاْمَاً ، لَنْ أُسَاْمِحَهُ أَبَدَاْ لِذَاْ عَلَيْهِ مُرَاْقَبَةُ مَاْ اَلْذِيْ سَأَفْعَلُهُ ، لَنْ أَكُوْنَ مُتَسَاْمِحَةً مَعْهُ أَبَدَاً سَأَجْعَلُه...