#سجن الإحداث
الكاتبه: اميمه الحسن
والأهم مو تنسون تصويت+تعليق بين الفقرات ✨.
مُقتطف الاول❗
خلصت سنتين من أصل سبع سنوات من حكمي واني مرعوبه وافكر باليوم اليجي وأروح واني للبيع
-حبيبيي انتِ باعيلي
- التفت الهه بعدم اهتمام واكفه باب زنزانتنه
على أي اساس ادزين صخيمهه عليه واني ناقصتكم انوبب؟-خلصتي؟ ديلا ولي من وجهي روحي بخمشيي
-مسويه روحچ شريفه بنت ال*** لو بيچ خير ماضحك عليچ دايح ابو المخدرات
-ابتسمت بغضب واني اباوع ليفوك راسه ولسه متمدده كملت كلامه وراحت نضهمت بهدوء ورحت على الميز المطبخ الي بزنزانه سحبت الصندوق من جوه الطاوله دورت شي حاد لإن جان ممنوع يصير
عدنه سچينه وسحبت الچفجير ثكيل شويه وردت اطلع استوقفني صوت
-المفتش اهناك
-جاوبته واني اطلع
طُزز، كملت طريقي بالممر ودخلت الزنزانه البصفنه تلكتني هيَ نفسه- خيرچ وين؟
-جاوبته بعصبيه وباوعت بنضرات حاده
وين الچلبه- هوو هوو احترمي نفسچ احنه اربعه وانتِ وحدچ
-باوعت بنضرات بارده وسحبت.....
مُقتطف الثاني❗
_ فتحت عيوني الفجر الشمس توها والجو خنكه من الحر وكفت اعدل شعري باوعت منا ومنل ماكو أحد البيوت الورايه هدوئ مُخيف
باوعت رجليه أدركت مالابسه حذاء ومتشخطات من الركض تمشيت كدام البيوا وأباوع كلهن مقفلين
ضحكت من اجتني فكره شفت السياج ناصي شويه وخليت أديني عليَه وصعدت باوعت كدام الباب الداخلي
جزامه كلهه احذيه باوعت على البيت مابي كامرات وهدوء مبين نايمين كمزت من السياج نصيت روحي ورحت زحف خاف أحد يشوفني من السياج وصلت
الجزمه وسحبت حذاء........
.
يابه شلونكم بنوتات وشباب واطفال وعجايزنه الحلوه
المهم شلونكم كلكم؟ 🙈القصه جدًا مُختلفهه لوو تكلبين الواتباد كلبب هم ماتلكين مثله مُختلفه مثل الكاتبه
بنات طبعًا المُقتطف عجييب غريب ماتفهمين من عنده ايشي ادري برغم ماذكرت ولا اسم وهذا شي راح يخليكم تستغربون وماتفهمون القصه حييل
بس هيداا شيي منشان مصلحتكم
التنزيل حسب دعم اكيد خوما انزل ودعم ماكو منو يقراه؟ الجنييي شي اكيد لاا
خلي الشسمه دعم يصعد ودنيه تصعد وانزل بارت اكيد
نلتقي وياكم بالبارت الجاي ويه ابطالنه الحلوين
الرائعيندُمتم سالمين.
يتبع..
أنت تقرأ
"سجن الإحداث"
Romanceنيران قاتمه... مضيئه تَساؤلات عميِقه؟ افكَار جّنونيه قلب جَامد.. فْتاه ضائعه غموض.. خوف.. رُعب.. الحُب الجنوني المُهلك.... توقف هُناك شَخص يقف أمامكِ برهّبته المُخيفه نضَّرات الحاده وقفته المُهيبه بينما فتاه تلك تتعمق بين العقل العائق عن حركته...