الان دارك جالس في فندقه يطالع النافذة يفكر بسارقه قلبه وعقله ليشعل سيجاره ويضعها على شفتيه يمتص سمها ويخرج الدخان من فمه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لياتيه اتصال من حارسه ليرد على الهاتف الحارس: سيدي الانسه الصغيره اتت الان من الثانويه دارك: راقبها جيدا وان تأذت سوف افصل رائسك عن جسدك الحارس: ح، حاضر سيدي ليفصل دارك الخط ليتنهد بشرود ليقف يرتدي ملابسه ليخرج من الفندق صاعدا سيارته ذاهبا الى القصر
ليصل بعد مده لينزل من السياره داخل الى القصرليرى عائلته جالسهةفي حديقه القصر زوجه والده بلطف: مرحبا بني كيف حالك دارك بقسوه: اغربي عن وجهي لتذهب زوجه والده بحزن بسبب معملته ليدخل دارك ليرى اخته لتاتي راكضه تحتض اخاها الذي بادلها بحنيه ليفصل العناق دارك: اين روح سسليا: انها بغرفتها
ليهمهم لها ويصعد ناوي غرفت صغيرته ليدخل غرفتها ليراها نائمه ليتسطح بجانبها حاشر وجهه في عنقها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يشتم عبيرها الذي يدمنه ليقول بنبره مختله : انتي ملكي طفلتي ملكي لي وحدي واذا احببتي شخص غيري سوف اقتلكي واقتل نفسي من بعدكي اه لو تعرفي كم انا مهوس بك ليحشر رئسه بعمق في عنقها مغمض عينيه ذاهب لعالم الاحلام هو وطفلته ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ بينما في مكان اخر كان ادوارد جالس في الملهى يشرب النبيذ الاحمر الذي بلون شفتيه واليد الاخرى ماسك بها سجاره يشرب سمها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يفكر في مصيبه حياته التي منذ ان دخلت بها قلبت حياته لياتيه صديقه بلاك بلاك: مرحبا ياصاح ادوارد: اهلا بلاك بسخريه: العنه عليك هل تفكر بها ادوارد: وانا متى نسيتها لحتى لحتى افكر بها بلاك: لو تعرف انك مختل بها لتهرب تاركا اياك كالعاهر بلاك بهوس ونبره مختله ارعبت بلاك: لو هربت مني ساكسر ساقيها العينتان وسوف اضاجعها حتى الموت ولا احد سوف ينقذها مني حتى اخاها
بلاك: اذا لماذا لاتعترف لاخاها بحبك لاخته
ادوارد: لا اقدر هو احضرني من القمامه وعيشني في قصره شو اقول له انا احببت اختك انا مجرد خادم
بلاك: لا تقول ذالك هو يعتبرك مثل اخاه صدقني ليتنهد مكملا شرابه
