رأيت سوليدير عبر النافذة نائمة وكانت الشمس تحرقها فَ اضعت يدي على وجهها كِ لا تحترق من الشمس
استيقظت من نومهَ استغربت اني هنا
ف قالت:ماذا تفعل هنا يا آيرس
قال آيرس: كنت احجُب الشمس عنكِ
سوليدير:شكرًا لك
عاد آيرس إلى المنزل وهوَ يفكر بها ويقول انها جميلة تشرق مثل القمر المضيئة في الليل فَ اشراقة ناظريها جميلة
من أمطار غزيرة رأى سوليدير ترقص تحت المطر ❞ ابتسماً روحها كالآتي في ِ مخُيلتي وَ المطِر يريحها كل رقصِ .
أشرقت الشمس و طلعت الزهور الجميلة
أنها سوليدير النآئمة استيقظت سوليدير:انها صوتوا الأطفال الذين يغنون في الصباح
تذهب راكضتن حافيتين الرجول كِ تستمتع بصوتهم الجميل
فترة آيرس فتلقى عليه التحية فَ قال
آيرس:توقفي! سوفَ تنجرحين انتِ حافية
فَ يلبسها حذائه
قال آيرس:لا تطلعي و انتِ حافية حسنًا
سوليدير:حسنًا.