MY BOY 11 The End

63 4 3
                                    

اتمنى احصل الدعم الي استاهله و شكرا 

قراءة ممتعه 

تجاهلوا الاخطاء الاملائية 

كل ما اكتبه من وحي الخيال و ان وجدتم اي اساءه او ما شابه هنا فانا اعتذر مقدما لانني لست مسؤوله  مطلقا عما يجول  بداخلكم او تفكيركم 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

كل ما اكتبه من وحي الخيال و ان وجدتم اي اساءه او ما شابه هنا فانا اعتذر مقدما لانني لست مسؤوله  مطلقا عما يجول  بداخلكم او تفكيركم 

.......

ينزل بخفة من على سور شرفة ذلك النائم بعمق خاطيا نحو سريره بهدوء و هو يمشي على اطراف أصابعه كي لا يوقظه 

ما ان وصل اليه استلقى بجانبه يتأمل كتله الجمال التي امامة  لقد اصبح يدمن فعل ذلك فمنذ اعترفا لبعضهما قبل شهر من 

الان اصبح يقتنص الفرص و يأتي لتأمله في الساعة 3 فجرا كل يوم تقريبا و لا باس ان راه الاخر لاحقا فسيكون لديه عذر 

حينها صحيح ؟ و عند بلوغ الشمس عند الافق يخرج متسللا كما دخل لكنه لن يضيع فرصة سرقة قبلة قبل الخروج اليس 

....... كذلك ؟

جميل هو و ان خالقة ذواق, فسبحان من شكل الجمال عليه و جعله مصدره , تنتشر السكينة في ملامحه و لا يرى عيب 

فيه  , اجفان مغلقة بارتياح كأن لا هموم عليه و لا احزان ليس و كانه ذلك الفتى الذي شاء ان يجعله القدر عدوا له في البداية

ثم احبه لاحقا ! من يدري !, تينَك الحواجب الكثيفة لطالما اراد لمسها للتاكد مما اذا كانت حقيقية ربما لانها مثالية اكثر من اللازم

و المثالي النقي نادر هذه الايام مد يده يتحسس حواجب الاخر بابتسامة خفيفة كخفة لمسته ثم هنالك تلك التي اخذت القدر الاكبر من 

النظر تلك الرقيقة التي لطالما كان مكانهما الأنسب داخل فمه و بالحديث عن ذلك هو يمسك نفسه عنوة كي لا ينقض عليه خشية ايقاظه

 اخذ يمرر يده على وجنة ذلك النائم بينما يبتسم تلك الابتسامة الدافئة حسنا ...هو لم يكن يلمسه في الايام الماضية خشية ايقاظه لكنه 

MY BOY ♣ ♠Where stories live. Discover now