اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وَنشوت دافي، احس نحتاج ونشوت رقيق و دافي بذا الوقت البارد من ديسمبر🥺!
وَنشوت مِثل العادة ليزبيان (GxG) اذا مب فاهم؟ يعني علاقة تربط بين بنتين..!
يحتوي :
مشاهد جنسية (عميقة)، حُب، رقة!
المُسَيطرة - لانا
استمتعوا ☁️
-
اخرَجت القِطة الصَغيرة مِن داخِل السَيارة، كانَت القِطة نائِمةً مُتكورة مِن شدة البَرد..
تَنهدت بِصوت خافِت، الواضِح إنَ القِطة مُتعبة وَ تَكادُ تَتجمدُ بَردًا لِذا لَم تَستَيقظ.
"المَدينةُ تَزدادُ قُبحًا.."
هَمست لِتدخُل لِلمَنزل الخاص بِها وَ زَوجتها، "ها قَد عُدت!"
"أهلًا بِعودتِكِ حَبيبَتي!"
زَوجتُها التي كانَت في المَطبخ تُعدُ العَشاء نَبست، فيما لانا وَضعت القِطة أمامَ المِدفأة.
ما إن وَصلت الى مَحبوبة قَلبها الوَحيدة، أحاطَت خِصرها وَ دَفنت وَجهها في عُنق الاخرى، بَين خُصلاتِها الارجوانية.
"همم، ارى حَبيبتي تَتنهد.. هَل هذا بِسَبب العَمل في المَتجر؟"
روزانيا زَوجتُها سألت بِبَعض القَلق، فَهي مُذ سَماع صَوت زَوجتها أدرَكت خَطبِاً فيها.!
"على الاطلاق، فَقط..المَدينة تُصبح اقبَح بِسَبب أشخاصِها، لَولاكِ لَما بَقيتُ هُنا ثانية واحِدة!!"
لانا بِصراحة نَبست، إستَدارت روزانيا نابِسةً بِعبوس لَطيف،" كانَ عَليكِ إخباري!!"
"أنتِ تُحبين المَدينة، لَن أكون أنانية بِأختيار ما يُريحُني بَينما الامر لَيس كَذالِك مَعكِ..!"
"أنا انانية الان.. راحَتُكِ هي أيضًا راحَتي ليلي.. كما تَعلمين لا أملكُ سِواكِ في العالم!"، اطلَقت ذات الشَعر الارجواني لَقب'ليلي' على زَوجتها بَينما نَبرةُ الاحباط واضِحة في صَوتها.
أنت تقرأ
المَدينة القَبيحة +18 ✓
Chick-Lit[ وَنشوت ] لانا تَعيشُ في مَدينة قَبَيحة، لَرُبما جَميلة بِمعالِمها.. لَكِن قَبيحةً بأشخاصِها، وَ رُغمَ ذالِك زٌوجَتُها هي أجمَل مافي المَدينة . -GxG
