ll"4

65 11 0
                                    

دخل القائد هيديس

التفتت نحوه

ريتا: سيدي الهيديس

هيديس: اراكي مستيقضه

ريتا: نعم تفضل اجلس

جلس على طرف سريرها مناضر عيناها التي لم تكن واضحه بسبب انها اغلقت الانوار  تربعت امامه و اشعلت الانوار

ريتا: سيدي الهيديس هذه نسخه من البحث الذي قد اجريته ليلة قبل مده القي نضره

اخذه منها قام بفتح الملف ليبدأ بلتدقيق عقج الاخر حاجبيه مناضرها بصدمه

ريتا: لما تنضر الي هكذا سيدي

الهيديس: ريتا هل هذا البحث يخصك حقا

ريتا: نعم انه لي

احتضنها الاخر واضع يده على راسها ناطق بحنو صغيرتي هي الافضل

ريتا: سوف اكون الافضل لان من رباني هو الهيديس

ابتسم لها مطبطب على ضهرها بقيا يتحدثان معا و هو يذكرها بطوفلتها التي قضتها معه نعم فـ الهيديس هو من ربا ريتا منذ ان كانت صغيره منذ ان وجدها طفله صغيره في الشارع كانت تبلغ الشهرين و قد كانت في مهد قديم يتساقط الثلج على وجهها البرئ لقد اعتنى بها لمدة الـ 18سنه متتاليه سنه تتبع سنه

خرج من الغرفه ليقابلها عنده الباب مبتسم ثم اغلق
بقيت تنضر للباب ثم القت جسدها على السرير
كانت غرفتها واسعه يكسوها الابيض و بعض الالوان الخفيفه

خرج من الغرفه ليقابلها عنده الباب مبتسم ثم اغلق بقيت تنضر للباب ثم القت جسدها على السرير كانت غرفتها واسعه يكسوها الابيض و بعض الالوان الخفيفه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اخرجت الحاسوب مجدادا تكمل عملها كانت تعمل و تصب جل تركيزها في البحث مطت شفتيها للأمام بعد ان تشنجت حركتها.  لقد  لقد جلست كثيرا خرجت من الغرفه كانت تمشي في نفس الطابق الذي تتواجد به غرفتها وسعت عيناها عندما رأت شخص يتجه نحوها بخطا مثل الطاروخ عادت للخلف انزلت جسدها بسرعه ضربت الشخص على رأسه ليسقط على الارض داست فوق رقبته ساحبه دبوس شعرها المدبب لتقول بحده و برود: من ارسلك

… : و من انتي حتى اجيبك

ريتا: هكذا اذن

لوت كلتا يداه خلف ضهره ليصرخ بألم احتدت عيناها اكثر لتنطق

ريتا: اقسم ستزهق روحك على يداي هاتين ايها الشرميط

…:  انا انفذ الاوامر لتركيني

الـلواءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن