سلام يا قرائي الاعزاء اسفة جدا على السحبه بس الامتحانات و انتو تعرفون فعندكم فصل كتعويض و اختي الحمارة تكاسلت و ما نشرت اي فصل ف أسفه بدل عنها استمتعوا
***************************
"بدون تفكير سيد ارواح"
-بدء رأسي بالطنين و اصبحت اشعر أنه ينبض من الالم بعد فترة لم يعد هناك أي الم لقد اختفى وكأنه لم يكن موجود
"م..ماذا...حدث"
-لقد حدث كل هاذا في ظرف بضع ثواني لكني أحسست أنها ساعات طويلة تكاد لا تنتهي
"ذلك النظام الكاذب لا اعرف لماذا صدقته"
النظام
*لقد حصلت على قوة سيد الأرواح ستحصل على اتصال مباشر مع الأرواح و السحر مكافئة سريه متجر الادوات*
"اريد معلومات اكثر"
*متجر الادوات تستطيع شراء الادوات و المهارات و الاكاسير عن طريق العمل الذهبيه التي يتم تحويلها إلى عمل افتراضية و إجمالي العملات الافتراضية الان هو 900,000,000 عملة ذهبية بسبب تأمين الحياة خاصتك و والديك و راتبك و ارثك و شقتك و منزل والديك*
- واو يال الروعه على اي حال احتاج البحث عن كتاب خاص بالارواح بدأت ابحث و ابحث في المكتبه بأكملها حتى غفوت وعندما استيقظت وجدت شيء صلب تحت رأسي عندما رأيته كان مكتوب عليه
"كتاب الأرواح"
"اجلللللل أنه نفس الكتاب الذي أريده على اي حال أنا نمت في الليل و استيقظت و لازالت السماء مظلمة هل يعني اني نمت لعدة دقائق فحسب"
-اخذت الكتاب أو بالأصح سحبت الكتاب بصعوبه حتى غرفتي
تحذير
*عليك عدم اظهار الكتاب لاي احد يا أيتها المتجسدة*
"حسنا حسنا لا مشكلة"
-ذهبت إلى غرفتي وبدأت اقراء حول سحر الأرواح حتى شعرت بالنعاس لذلك أخفيت الكتاب في مكان بين السرير و الجدار حتى لا يعرف احد بوجوده ثم توجهت إلى سريري لكي انام بعد أن تمدتت على السرير فكرت قليلا أن القصر هادئ جدا حتى أثناء الليل كان هناك بعض الحراس الذين يتحركون داخل القصر لكن الان لا يوجد اي احد حرفيا
"خريطة القصر"
-ظهرت شاشة زرقاء تطفو مبينه شكل القصر ثم اعتدلت في جلستي ووضحت شكل مسكن الخادمات لكن لم يكن هناك أحد لذلك وسعت النطاق ووجدت الجميع موجود في الغابة استغربت لذلك خرجت من القصر لكي اعرف ما الأمر بدأت امشي داخل الغابة المظلمة
أنت تقرأ
سأصبح اعظم فارسة في القارة
Fantasyلقد تجسدت في جسد الشريرة اديث دي انسكارد المقدر لها الموت في سن العشرين بسبب جرائمها و هي لم ترد الهرب لانها لا تمتلك سببا للعيش اوي كانت لدي مهمه لم اكملها بعد حسنا أنا لن افعل مثل باقي بطلات المانهوا احاول جمع المال و الرحيل ثم يقع البطل في حبي يك...