يوم فى حياة عائلة آل شينجيكي نو كيوجين -الاستوديو-

332 9 9
                                    


الساعة السابعة صباحاً

*تنهد*

ايرين : ميكاسا! لطالما كرهتك!!

الاشقر بسرعة كبيرة وهو يوجه ضربته وجهة وجه ايرين بانفعالية : ايها الوغد اللعين!!!!

سقط ايرين إثر الضربة مرميا على الارضية بما فيها الطاولة التي كان يقف الاشقر عليها معلنا قوة الضربة الى تلقاها بغلظة وكره واضح

المخرج : كاتت!!! اوقفو التصوير!!

"ثم وجه ناظريه الى الاشقر الذي كان يلهث محاولا النهوض"

المخرج : سيد آرليت. ماذا حدث ؟ الم نتفق ان تضربه بعد ان تدمع ميكاسا ؟ لم يكد ان ينهي جملته حتي انهلت عليه باللكمات!

نظر الاشقر الى الارض متفاديا تصادم عينه مع عيني ذالك المخرج وهو ينظر بطرف عينه الى الواقع على الارض هنالك حوله المساعدون يساندونه على القيام وخلف ظهره ذات الوشاح قائلا : اقدم اعتذراتي سيدي، فقط اظن اني انفعلت زيادةً عن الحد.

قاطعه ايرين قائلا : عن الحد؟!!!!!!! لقد ظننت اني سأفتح عيني ليتم سؤالى من ربك! اكاد ان اشعر بوجهي بعد اللكمة!

آرمين وهو يقبض ع اسنانه : لم اكن اقصد، اندمجت مع السيناريو بشكل اكثر انفعالية

ايرين وهو يلوح بيده متبجحاً بعرض طوله : هه لا تكذب ايها الاشقر الساذج اعرف انك مقهور لانك لم تلحق آخر قطعة كعك صنعتها آني الاسبوع الماض-

آرمين بصراخ مقاطعا ايرين : ايها الحقير تعترف بتبجح ايضا!! لقد كانت من حقي!! ايها المفجوع هل تعيش فى مجاعة ؟! اليس لديكم طعام بالمنزل؟؟

ايرين : قولت لك مرارً لا اعرف لما تظن اني انا من اخذتها!!

آرمين : ومن غيرك-

المخرج : كات، اكملوا شجاركم بعد المشهد رجاءً، ايرين الى مكانك. آرمين ارجو ان نضبط انفسنا لسنا هنا لضغائن شخصية، الجميع الى اماكنكم!

الجميع بصوت واحد : عُلم!

-فى المساء-

بيك : اهه ظهري اخيرا انتهينا

غابي : آنسة بيك السيد غاليارد امام قسم الإناث للممثلات ينتظرك

بيك وهي تلتقط معطفها من على الكرسي : بهذه السرعة ؟ همم؟ رفاق الن تذهبو ؟

كوني وهو يثبت الكاميرا تجهيزا لفتح بث مباشر : لا مازال لدينا مشهدين اخرين

بيك : آه حسنا اذن بوكو بانتظاري ساذهب انا حظا موفقا، وداعا ساشا سنفتقدك

ساشا : اوهه وانا اكثرر

كوني وهو يبعد يده تدريجيا عن الهاتف بعد ما فعل وضعية المؤقت : واحد..اثنين

مرحبا بك ب عائلتنا !Where stories live. Discover now